Top Ad unit 728 × 90

أساليب تدريس اللغة العربية

  

أساليب تدريس اللغة العربية



إعداد

مشرف اللغة العربية

أسامة أبو غبن




المحتويات:
o       المهارات القرائية وأساليب تدريسها في صفوف المرحلة الابتدائية العليا Ar.3/92 Rev
o       المهارات القرائية وأساليب تدريسها في صفوف المرحلة الإعدادية Ar.1/2000
o       معالجة ضعف الطلبة في القراءة.
o       الخطط العلاجية في اللغة العربية تطبيقات عملية Ar.4/98
o       المفردات والأنماط اللغوية وطرائق تدريسها Ar.3/2001
o       أساليب تدريس المحفوظات لصفوف المرحلة الابتدائية العليا Ar.1/84 Rev.96
o       القواعد النحوية وأساليب تدريسها في صفوف مرحلة التعليم الأساسي العليا Ar.1/2001
o       التعبير مفهومه وأساليب تدريسه في صفوف المرحلة الابتدائية العليا Ar.4/2001
o       فن التلخيص مفهومه وتطبيقات عملية على خطوات تدريسه Ar.2/2001
o       قواعد أساسية في الإملاء وأساليب تدريسها في المرحلة الابتدائية الأساسية العليا Ar.3
o       حقوق الإنسان، مفاهيمها ومبادئها وطرائق تدريسها في مناهج اللغة العربية Ar.4/2000
o       تطبيقات عملية على تنمية مهارات التفكير في اللغة العربية لصفوف المرحلة الإعدادية Ar.3/2000
o       النشاطات المنهجية اللغوية في مادة اللغة العربية (أهميتها، أهدافها، أنواعها) Ar.1/2004
o       أساليب تدريس اللغة العربية للحلقة الأساسية.
o       التعلم التعاوني وتطبيقاته في اللغة العربية Ar.5/95
o       مثال تطبيقي لتحليل العملية التعليمية/التعلمية وتصميم التعليم للغة العربية Ar.1/95
o       تخطيط دروس اللغة العربية وتعليمها بطريقة الوحدة في صفوف المرحلة الابتدائية العليا Ar.10/84
o   إعداد الخطط المدرسية وفق المنحنى الترابطي في تدريس الموضوعات المختلفة لصفوف المرحلة الابتدائية الدنيا LE.1/96
o       الأسئلة، أنواعها وتطبيقاتها العملية في اللغة العربية Ar.7/84 Rev.96
o       إعداد الاختبارات التحصيلية في اللغة العربية Ar.3/98
o       تطبيقات عملية على تحليل وحدة درسية، وصوغ أهدافها في مادة اللغة العربية Ar.2/2000
o       قوائم التقويم  الذاتي لمعلم اللغة العربية Ar.13/87
o       القيم والاتجاهات وطرائق تعليمها في مادة اللغة العربية Ar.6/86
o       تطبيقات عملية على التعليم المفرد في تنظيم تعلم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية العليا Ar.13/84
o       لغة التلميذ وطرائق إثرائها Ar.8/84.Rev.88
o       تدريس القواعد وظيفياً Ar.15/84
o       التقويم التربوي واختبارات التحصيل EE/13
o       الاختبارات التشخيصية EE.2/87
o       الاختبارات الأدائية EE.1/85
o       القصة في المرحلة الثانوية. مفهومها وتطورها وأنواعها وعناصرها وأساليب تدريسها Ar.2/2003
o       أساليب تدريس البلاغة Ar.7
1. المهارات القرائية وأساليب تدريسها في المرحلة الابتدائية العليا
القراءة بمفهومها الحديث:
نشاط فكري يشتمل على تعرف الحروف والجمل والنطق بها نطقاً سليماً كما يتطلب الفهم والاستيعاب والربط والاستنتاج والتحليل والتطبيق للانتفاع بالمقروء ونقده وتحليله.

أهداف تعليم القراءة في المرحلة الابتدائية العليا:
o       يُتوقع من التلاميذ في نهاية هذه المرحلة أن يكونوا قادرين على:
1.      قراءة مادة مشكولة قراءة جهرية صحيحة معبرة.
2.      قراءة مادة غير مشكولة قراءة معبرة.
3.      الأداء السليم والفهم والاستيعاب للمادة المقروءة.
4.      قراءة مادة مختارة قراءة صامتة في زمن محدد مع الفهم.
5.      مناقشة ما يقرأ بجرأة وطلاقة.
6.      النطق السليم لمفردات المادة المقروءة ومعرفة دلالات ألفاظها.
7.      الاستماع اليقظ لما يلقى على مستمعيه واستخلاص ما يحتويه من أفكار.
8.      اكتساب مفردات وتراكيب جديدة.
9.      اكتساب معارف ومعلومات عامة جديدة.
10. استخدام المعاجم العربية الميسرة.
11. تمثل قيم واتجاهات وعادات إيجابية.
12. إدراك أهمية المطالعة الحرة وممارستها.
13. القدرة على تلخيص ما يسمع أو يقرأ.
14. إبداء الرأي في المادة المقروءة من حيث الأسلوب والمعاني والأفكار.

أنواع القراءة بناءً على الآلية التي تتم بها:
1.  القراءة الجهرية:
هي نطق الكلام بصوت مسموع حسب قواعد اللغة العربية مع مراعاة صحة النطق وسلامة الكلمات وإخراج الحروف من مخارجها وتمثيل المعنى، وتشترك العين والأذن في أداء القراءة الجهرية ويقوم العقل بدور الحاكم على صحة استبصار العين للمكتوب وعلى صحة تمييز الأذن للمسموع.

ý    مهارات القراءة الجهرية:
1)     سلامة النطق وصحة القراءة وتشمل:
·         إدراك الحروف والكلمات وتعرف أصواتها.
·         النطق السليم للكلمات.
·         السرعة المناسبة.
·         الأداء السليم وصحة الإيقاع.
·         مراعاة علامات الوقف.




2)     استيعاب الأفكار والمعاني واستنتاج دلالاتها الضمنية وتشمل:
·         إدراك المعاني القريبة والبعيدة للنص.
·         إدراك الهدف العام للنص.
·         فهم المعاني الجزئية والكلية والعلاقات المنطقية بين أجزائه.
·         تلخيص فكر النص الفرعية.
3)     نقد المقروء التفاعل معه والانتفاع به في الحياة العملية وتشمل:
·         تقدير المعاني وإصدار الأحكام.
·         تطبيق المفاهيم الجديدة في مواقف أخرى.
·         القدرة على استخلاص المعاني.
·         إدراك مقومات الجمال في النص المقروء.
·         التحقق من صدق المعلومات.
·         إدراك الكلمات والتراكيب التي تثير العاطفة.
4)     نمو الثروة اللفظية والتراكيب اللغوية وتوظيفها.

2.  القراءة الصامتة:
            وهي أن يقرأ التلميذ الكلام دون النطق به فلا يصدر منه صوت أو همس أو تحريك لسان أو شفة، يقرأ بفكره وعينه مركزاً على حل الرموز المكتوبة وفهم معانيها وتهدف إلى تنمية القدرة على القراءة السريعة مع الإدراك الكامل لما يقرأ.

ý    الأمور التي يجب مراعاتها لتوظيف القراءة الصامتة في الموقف التعليمي:
  1. فهم المادة المقروءة جملة وتفصيلاً.
  2. تقديم مادة قرائية مشوقة.
  3. تدريب التلاميذ على سرعة الأداء مع فهم المقروء.

ý    مهارات القراءة الصامتة:
  1. فهم الفكرة العامة والأفكار الجزئية.
  2. تحليل المواقف والشخوص.
  3. السرعة المناسبة في القراءة.
  4. تلخيص النص والتعبير عنه بلغة سليمة.
  5. فهم واستيعاب المفردات الجديدة من خلال السياق.
  6. نقد وتحليل الأفكار الواردة في النص.
  7. اكتساب مفردات وتراكيب وأنماط لغوية جديدة.
  8. تحليل بعض الصور الواردة في النص المقروء.
  9. تمييز الحقائق من الآراء.





3.  القراءة الاستماعية:
            وهي الإصغاء إلى الشيء المقروء على الأسماع وفهم مضمونه واستيعابه والانتفاع به وربما نقده ومحاكمته وهي وسيلة مهمة للاتصال اللغوي بين المتكلم والسامع.

ý    أهداف القراءة الاستماعية:
  1. أن يعتاد التلميذ الاستماع فيحسنه ويصغي فيحسن الإصغاء.
  2. أن يركز على ما يسمع ويتابعه بدقة وانتباه.
  3. أن يميز المعاني والأفكار الواردة.

ý    مكونات عملية الاستماع:
  1. فهم المعنى الإجمالي ويتركز فيما يلي:
·         فهم المعنى الدقيق لكل وحدة فكرية.
·         متابعة وملاحقة الأفكار.
·         إدراك العلاقات فيما بين الأفكار.
·         التمييز بين الفكرة الرئيسة والأفكار المنبثقة عنها.
·         معرفة كل جزء بالأجزاء الأخرى.
·         معرفة علاقة الأجزاء كلها بالفكرة الرئيسة.
  1. تفسير الكلام والتفاعل معه وهذا يتطلب:
·         معرفة غرض المتحدث.
·         تمييز قوة إيحائية الكلمات التي يستخدمها.
  1. تقويم الكلام المسموع وهذا يتطلب:
·         تحديد فائدة الكلام
·         معرفة ميول المتكلم الشخصية.
·         التحليل الناقد.
  1. تكامل خبرات المتكلم والسامع من خلال:
·         ربط ومراجعة الأفكار المعروضة مع ما لديه من أفكار.

ý    مهارات الاستماع:
  1. معرفة هدف المتكلم.
  2. تحديد الفكرة الرئيسة والأفكار الجزئية.
  3. تلخيص الحديث واستخلاص النتائج.
  4. تمييز الحقيقة من الخيال.
  5. تمييز المادة الأساسية المتصلة بالموضوع من غير الأساسية.
  6. تمييز السياقات الصوتية المتنوعة وفهمها (استفهام، تعجب، دعاء).
  7. تحليل الحديث ونقده وربطه بالخبرات الخاصة.
  8. عادات يمكن تكوينها في مواقف من مواقف الاستماع:
  9. أن يعرف الطالب لماذا يستمع.
  10. أن ينظر إلى المتكلم.
  11. أن ينتبه ويكيف نفسه لسرعة المتكلم.
  12. أن يحدد أهداف المتكلم.
  13. أن يتذكر الأفكار الرئيسة التي أدلى بها المتكلم.
  14. أن يستوعب ما يقال قبل الحكم عليه.
  15. أن يحدد أسباب قبوله أو رفضه لما يقوله المتكلم.

ý    معايير يمكن أن تكون منطلقاً لتدريب الطلاب على فن الاستماع واكتساب مهاراته:
  1. إعداد المادة التعليمية التي سيستمع إليها الطلاب والمناسبة لقدراتهم.
  2. تحديد المهارات الاستماعية المناسبة التي يمكن اكتسابها من خلال الاستماع للمادة.
  3. استثارة الدافعية لدى الطلاب للاستماع.
  4. تلخيص المادة المسموعة وبخاصة في مجال القصة.
  5. مناقشة المادة المسموعة وشرح الغامض منها.
  6. تحديد بعض البرامج الإذاعية الخاصة المتناسبة مع المنهج ثم التخطيط لأنواع متنوعة من النشاطات المنتمية تؤدى بعد سماع البرامج.
  7. توظيف الحوار والتمثيل وسماع الشعر والأناشيد في نمو القدرة على الاستماع.

ملاحظة: لدراسة أسلوب تعليم درس القراءة يمكن العودة إلى التعيين من صفحة 18-25























2. المهارات القرائية وأساليب تدريسها في صفوف المرحلة الإعدادية

v    أصبح مفهوم القراءة الحديث يتضمن عمليات مهمة هي:
  1. نطق الحروف والكلمات والجمل نطقاً صحيحاً من خلال إخراج الحروف من مخارجها الصحيحة وضبط بنية الكلمات والنبر والتنغيم تبعاً لأساليب الكلام المتنوعة من (أمر ونهي وتمني واستفهام...).
  2. فهم المعنى واستيعاب المادة المقروءة.
  3. نقد المادة المقروءة وتدريب الطلبة على نقد الأفكار والمعاني والألفاظ والأسلوب.
  4. الإفادة من المادة المقروءة والانتفاع بها من خلال توظيفها في حل المشكلات

v    أهداف تعليم القراءة في المرحلة الإعدادية:
"يمكن العودة إلى الأهداف التي وردت في التعيين السابق أو إلى التعيين نفسه"
ý     أهمية القراءة ووظيفتها:
1.      وسيلة للاتصال والتواصل.
2.      مصدر للحصول على المعلومات.
3.      أداة من أدوات الفهم والاستيعاب.
4.      وسيلة من وسائل التعلم والتحصيل الدراسي.
5.      أداة للوقوف على الماضي والحاضر.
6.      وسيلة للتزود بالفكر.
7.      وسيلة للتفاهم بين أفراد المجتمع.
8.      نافذة يطل منها المرء على الفكر الإنساني.
ý     وعلى المستوى النفسي فوظيفتها:
1.      تشبع حاجات الفرد وتساعده على التكيف النفسي
2.      تنمية ميول الفرد واهتماماته.
ý     وعلى المستوى الاجتماعي فوظيفتها:
1.      تسهم في إعداد الفرد للحياة الاجتماعية.
2.      تساعد الفرد على التكيف مع البيئة.
3.      تسهم في نقل التراث من الآباء للأبناء.
4.      تساعد على تقارب الفكر داخل الجماعة والتبادل الثقافي بين الشعوب.

v    مهارات القراءة:
1.      مهارات لفظية ميكانيكية:
أ.  إدراك الحروف والكلمات.                        ب.  النطق الصحيح
ج.  السرعة المناسبة.                    د.  الأداء السليم.
2.      مهارات عقلية (فهم واستيعاب).
أ.  تنمية الثروة اللغوية.                  ب.  إدراك المعاني القريبة والبعيدة.
ج.  إدراك مغزى الكاتب.                 د.  فهم المعاني الجزئية والكلية.
هـ.  فهم معاني الكلمات والتراكيب     و. استيعاب الأساليب البلاغية.
ز.  السرعة المرتبطة بالفهم.           ح.  تلخيص فكر النص.
ط.  التمييز بين الفكر الرئيسة والفرعية في النص.
3.      مهارات القراءة الناقدة:
أ.  تقدير المعاني وإصدار أحكام بشأنها.                      ب.  تفسير المعاني الرمزية.
ج.  تطبيق المفاهيم والمبادئ المجردة.                       د.  التمييز بين الحقائق والآراء.
هـ. استخلاص النتائج.                                            و.  الإحساس بما يقرأ وتمثل معناه.
                                    ز.  إدراك مقومات الجمال في النص.              ح.  تحديد أوجه التشابه والاختلاف في العبارات والأفكار.
ط.  إدراك اللغة المجازية.                                       ي.  الوعي بالكلمات التي تثير العاطفة.
ك.  التحقق من صدق المعلومات.
4.      المهارات الإبداعية:
أ.  التفاعل العاطفي مع النص.                      ب.  إضافة مادة جديدة للنص تنسجم معه.
ج.  تحليل المواقف والآراء.                         د.  دمج الأفكار الجديدة مع تجارب القارئ.

v    العناصر الأربعة للقراءة الجيدة:
1.      صحة نطق الحروف.
2.      سلامة اللغة نحواً وصرفاً.
3.      التنغيم.
4.      مراعاة علامات الوقف.
" يمكن العودة إلى التعيين لقراءة أسلوب تدريس القراءة في المرحلة الإعدادية ".

v    خطوات تدريس القراءة:
  1. قراءة المعلم للنص قراءة فاهمة واعية دقيقة.
  2. تحليل النص شكلاً ومضموناً.
  3. تحديد الأهداف التعليمية واستراتيجيات التعليم وأساليب التقويم.
  4. تهيئة الطلبة لموضوع الدرس.
  5. قراءة النص قراءة جهرية من قبل المعلم والطلبة المجيدين.
  6. شرح المفردات والتراكيب الجديدة.
  7. استنتاج المعاني والأفكار.
  8. مناقشة الأسلوب الذي كتب فيه النص.
  9. مناقشة المحتوى وتحليل الأفكار والتعليق وإبداء الرأي والربط بالبيئة.
  10. تقويم أداء الطلبة في ضوء الأهداف التعليمية المحددة.















3. معالجة ضعف الطلبة في القراءة
مفهوم العمل العلاجي:
سبيل لإيجاد الظروف المناسبة التي تتيح للفئة المستهدفة استثمار قدراتها إلى أقصى حد ممكن.

v    أسس تنظيم العمل العلاجي:
1.      التخطيط العلاجي المناسب ويتم خلاله:
o       تقسيم الفئة المستهدفة إلى مجموعات متماثلة.
o       أن تتمشى الخطة مع الصفات المميزة للتلاميذ.
2.      أن يكون التدريب العلاجي محدداً لا عاماً ويتم من خلاله:
o       التركيز على التدريبات التي تؤدي فعلاً إلى تخطي العوائق.
3.      استخدام الأساليب العلاجية المنوعة: ويتم من خلاله:
o       استخدام أنواع مختلفة من التمارين والنشاطات التي تحقق الأهداف.
4.      أن تهتم الخطة العلاجية بتشجيع التلاميذ الضعاف.
5.      أن تنوه الخطة العلاجية بالتقدم الذي أحرزه التلاميذ الضعاف، وهذا يؤدي إلى إثارة حماسة التلاميذ للتعلم، وزيادة الثقة بالنفس.
6.      أن يكون المعلم الذي يطبق الخطة العلاجية متفائلاً.
7.      ألا يحل البرنامج العلاجي مكان الأنشطة المحببة للطلاب الضعاف كالرياضة والرسم.
8.      أن تكون التدريبات والأنشطة شائقة ومناسبة.

v    يتم تحديد الفئة المستهدفة من خلال إجراء اختبار تشخيصي وتصحيحه وتحليل النتائج ورصد نقاط الضعف.
v    تصميم الخطة العلاجية وتتضمن:
1.      التاريخ والوقت المخصص للعلاج.
2.      الفئة المستهدفة.
3.      الأهداف.
4.      التعلم القبلي.
5.      أوجه النشاط.
6.      التقويم.











4.  الخطط العلاجية في اللغة العربية تطبيقات عملية
.
v    خطوات يجب إنجازها قبل الشروع في بناء الخطة العلاجية:
1.      معرفة مستويات الأداء المقبول التي يجب أن يحققها طلبة كل صف.
2.      تحليل محتوى الوحدة بهدف بناء اختبار.
3.      إعداد اختبار تشخيصي وتطبيقه وتحليل نتائجه بهدف تحديد جوانب الضعف.
4.      تحديد المهارة اللغوية التي كشف عنها الاختبار.
5.      تحليل المهارة إلى مكوناتها التفصيلية.
6.      تحديد المتطلبات التعليمية السابقة اللازمة للمتعلم.
7.      تحديد أسماء الطلبة الذين يحتاجون المساعدة.
8.      تصنيف الطلبة بحسب نوع الضعف.

v    التخطيط لبناء الخطة العلاجية:
1.      تحديد الهدف من الخطة.
2.      الزمن الذي يحتاجه الطلبة.
3.      الإجراءات والتدريبات والأنشطة.
4.      التقويم البنائي باستخدام اختبارات، أنشطة صفية وبيتية.
5.      التقويم الختامي الشامل لكل المهارات.

v    استراتيجيات التعليم العلاجي الفعالة في مهارات اللغة العربية.
1.      تحديد المهارات اللغوية التي يجب على الطالب إتقانها.
2.      تحديد مستوى الطالب في إتقان المهارات.
3.      توظيف طرائق وأساليب متنوعة تناسب الطلاب.
4.      استخدام أساليب التعزيز الإيجابي.
5.      التدريب المستمر على المهارة.
6.      توظيف فروع اللغة العربية الأخرى في تعليم المهارة.
7.      إعداد تدريبات مناسبة ومتنوعة لكل مهارة.
8.      تكليف الطلبة بواجبات غير صفية لتعزيز تعلم المهارة.
9.      إعطاء الطالب الوقت الكافي الذي يتناسب مع سرعته في تعلم المهارة










5. المفردات والأنماط اللغوية وطرائق تدريسها

أنواع المفردات في اللغة:
v    الكلمات الخصبة النشيطة:
وهي تلك الكلمات التي تُعلَّم ليستخدمها الطالب في كلامه وكتابته (شفوياً وكتابياً) والتي من خلالها يستطيع المعلم تدريب طلبته على ما يلي:
أ‌.        معنى الكلمة.
ب‌.     المعاني المختلفة للكلمة الواحدة.
ج.   نطق الكلمة صرفياً.
د.    تهجئة الكلمة.
هـ.  توظيف الكلمة.

v    الكلمات الخاملة الحسية:
وهي تلك الكلمات التي يتوقع من الطلبة فهمها واستيعابها إذا سمعوها أو قرأوها، ولكن لا يتوقع منهم توظيفها واستخدامها، وهذه الكلمات تدرس للفهم والاستيعاب دون الاستعمال.

ü     مشاكل تتعلق بتعليم المفردات وتركيب الجمل:
1.   عدم وجود معنى دقيق للكلمة المنفردة لأنها في كثير من الأحيان تشمل معاني مختلفة حسب الجملة التي تحويها، وفي استطاعة الكلمة أن تكسب كثيراً من المعاني حسب موطن استعمالها في سياق الحديث.
2.      إن إثراء لغة الطالب بخصوص المفردات يتناول ناحيتين:
o الأولى إسعافه بالكلمات الممكن استعمالها للتعبير عن أفكاره وهذه تخص المرحلة الابتدائية الأولى.
o الثانية: الوقوف به على المعاني المختلفة التي تلبسها كلمة من الكلمات التي اكتسبها وهذه تخص المرحلة الابتدائية العليا والإعدادية.
3.   عدم تعرف معاني بعض الكلمات إلا حين تكون في نص فهناك لغة سلبية متركبة من كلمات لا نحسن توظيفها، ولغة إيجابية متركبة من كلمات نستخدمها.
4.      إن شرح المفردات مرتبط ببقية دروس اللغة ارتباطاً وثيقاً وهدا يتطلب توظيفها في دروس الإملاء والتعبير والنحو والصرف.

ü     أمور يجب مراعاتها في تعليم المفردات:
1.      أن يرتكز شرح المفردات على نص لغوي.
2.      أن تتساوق المفردات المراد تدريسها مع مراحل نمو الطالب.
3.      أن يكون النص الذي تحيا فيه هذه المفردات من فصيح اللغة جذاباً بعيداً عن التكلف.
4.      أن ينتقي المعلم المفردات المراد تدريسها من دروس القراءة والنصوص.
5.   ألا يقتصر المعلم على شرح المعاني الواردة في النص بل يتعداها إلى المعاني الدقيقة والمجازية وبيان مترادفاتها وأضدادها وبعض مشتقاتها واستعمالها في جمل جديدة.
6.      تدريب الطلبة في أثناء الحصص على قالب لغوي عربي فصيح.



ü     طرائق شرح معاني المفردات:
1.      الاقتران المباشر: ويمكن توضيحها من خلال اقتران الكلمة بما تدل عليه مباشرة.
2.      الصورة: من خلال توضيح معناها بالحركة والتمثيل خاصة إذا كانت أفعالاً.
3.      السياق: من خلال وضعها في سياقات لغوية جديدة تؤدي إلى كشف معناها وبخاصة كلمة دالة على معنى هذه الكلمة في الجملة.
4.      الترادف: وذلك من خلال ذكر كلمة ترادفها في المعنى وتماثلها في الوظيفة النحوية.
5.      التضاد: وذلك من خلال ذكر مفردة مضادة لها وتماثلها في الوظيفة النحوية.
6.      التعريف: وذلك من خلال إعطاء تعريف لها.

ü     الخطوات التي تساعد على تعليم الطلبة الكلمات الجديدة:
1.      ينطق المعلم الكلمة والطلاب يستمعون ويمكن تكرارها.
2.      يكتب الكلمة على اللوح مشكولة.
3.      عرض الكلمة بالطريقة المناسبة.
4.      استخدامها في جملة أو أكثر لتتضح وظيفتها النحوية.
5.      تكرار الجملة المشتملة على الكلمة تكراراً جمعياً ثم فئوياً ثم فردياً.
6.      يلفت نظر الطلاب إلى طريقة كتابة الكلمة إن كانت صعبة إملائياً.
7.      كتابة معنى الكلمة على السبورة.
8.      قراءة قائمة المفردات الجديدة عن السبورة.
9.      يكتب الطلبة الكلمات ومعانيها والجمل التوضيحية في دفاترهم.

ü     الأنماط اللغوية:
    • أنواع الجمل من حيث الغرض الذي يرمي إليه الأديب:
1.   الجملة الخبرية: وهي التي تستخدم لإخبار السامع أو القارئ بما يجهله من الأمور والأحكام وهي تتصف بإمكان صدقها أو كذبها.
2.      الجملة الإنشائية: وهي التي لا تحتمل الصدق أو الكذب وهي نوعان:
o       الطلبي: الذي يستدعي مطلوباً غير حاصل وقت الطلب (أمر، نهي، استفهام، تمني، نداء).
o       غير طلبي:وهو الذي لا يستدعي مطلوباً غير حاصل وقت الطلب (مدح، ذم، قسم، تعجب، رجاء).
ü     مفهوم النمط اللغوي:
هو ما يتركب من أقسام الكلام من تراكيب لغوية كالجملة الاسمية والفعلية والأساليب اللغوية.

ü     تستدعي قوانين تركيب الجملة (النمط اللغوي) من المعلم عند تعليمه ما يلي:
1.      معنى النمط لغة واصطلاحاً.
2.      مكونات النمط اللغوي.
3.      أدوات النمط اللغوي.
4.      حركات إعراب المفردات التي يتكون منها النمط.
5.      الوظيفة التي يؤديها النمط في اللغة.



ü     الخطوات المقترحة لتدريس النمط اللغوي:
1.      المثال: يقدم المعلم مثالاً عن النمط اللغوي.
2.      التركيز: من خلال وضع خط تحته أو كتابته بلون مغاير.
3.      المعنى: شرحه من خلال ربطه بموقف أو تمثيل أو معجم أو سياق.
4.      الصيغة: شرح صيغته من حيث الإعراب أو البناء أو المطابقة أو الصرف.
5.      الوظيفة: شرح الوظيفة التي يؤديها في الفقرة.
6.      المقارنة: يقارن بينه وبين أنماط أخرى ذات علاقة به.
7.      التعزيز: يطلب أمثلة أخرى عن النمط الجديد لتدعيم فهمه.






























6.  أساليب تدريس المحفوظات لصفوف المرحلة الابتدائية العليا
v    المحفوظات:
قطع أدبية شعرية ونثرية تحتوي على أفكار قيمة، وأساليب جميلة ذات إيقاع موسيقي مؤثر.

v    المحفوظات:
لون من ألوان الأدب الذي يعرض صورة الحياة، وواقعها وفنها وجمالها وبهجتها وطبيعتها وعواطف أفرادها ومشاعرهم في تعبير فني يرقى فكراً ويعلو أسلوباً ويسمو معنى.

v    أهداف تدريس المحفوظات:
1.      تنمية ثروة الطلاب اللغوية والفكرية.
2.      اكتساب اللغة السليمة والتمرس بالأساليب الفصيحة.
3.      القدرة على حسن الأداء وجودة الإلقاء وتمثيل المعنى.
4.      تنمية الذوق الأدبي.
5.      اكتساب الأخلاق الحميدة والسلوك السوي.
6.      القدرة على التخيل والإبداع.
7.      التعرف إلى بعض الشعراء وأعمالهم الإبداعية.
8.      تنمية مهارة الإصغاء.
v    خطوات تدريس المحفوظات:
1.      قراءة المعلم للنص قراءة فاهمة واعية دقيقة.
2.      تحليل النص شكلاً ومضموناً.
3.      تحديد الأهداف التعليمية واستراتيجيات التعليم.
4.      المقدمة (تهيئة الطلبة لموضوع النص) والقراءة الصامتة.
5.      أسئلة حول الإطار العام للنص.
6.      قراءة النص قراءة جهرية من قبل المعلم بهدف الفهم التفصيلي.
7.      قراءة النص قراءة جهرية بهدف التحليل اللغوي واكتساب مهارات لغوية محددة.
8.      قراءة النص قراءة جهرية بهدف التذوق الأدبي.
9.      تدريبات كتابية.
10. التقويم.











7. القواعد النحوية وأساليب تدريسها
v    علم النحو:
علم يبحث في أواخر الكلمات على ما يقتضيه منهج العرب في كلامهم من نصب أو جر أو رفع أو جزم أو بناء من  تغير، وهو يتعامل مع الكلمة بعد انتظامها في الجمل مرتبطاً بوظائف تلك الكلمات في الجملة وهو علم يعرف به المقصود بالدلالة.

v    علم الصرف:
علم بأصول تعرف بها صيغ الكلمات العربية وأحوالها التي ليست بإعراب أو بناء، وهو يتعامل مع الكلمة المفردة من حيث ينيتها التي تتناول حروفها وحركاتها وما يعتريها من إعلال أو إبدال أو حذف أو تسكين أو اشتقاق.

v    أهداف تدريس القواعد في مرحلة التعليم الأساسي:
1.      ضبط الكلام حديثاً وكتابة وقراءة ضبطاً يساعد على نقل المعاني بدقة ووضوح.
2.      تكوين عادات لغوية سليمة تساعد التلاميذ على تركيب الجمل تركيباً سليماً.
3.      تنمية ثروة التلاميذ اللغوية وصقل أذواقهم الأدبية.
4.      فهم واستيعاب صيغة اللغة واشتقاقاتها.
5.      تعويد التلاميذ على التفكير المنظم وقوة الملاحظة.
6.      استخدام قواعد اللغة استخداماً وظيفياً.
7.      تمكن الطلبة من معرفة مواقع الكلمات في الجمل.

v    مهارات القواعد:
1.      ضبط الكلام وصحة النطق والكتابة.
2.      القدرة على تأليف الجمل السليمة.
3.      أداء المعاني المختلفة بأساليب متنوعة.
4.      القدرة على التعليل والاستنباط.
5.      الموازنة بين التراكيب المختلفة والمتشابهة.
6.      القدرة على محاكاة الأساليب السليمة.
7.      اكتساب القدرة على دقة التفكير القياسي والمنطقي.
8.      اكتساب القدرة على التجريد واستنباط الأحكام العامة.
9.      اكتساب القدرة على سلامة الأداء وقوة التعبير.

v    مبادئ تراعى في تعليم قواعد اللغة العربية:
1.      أن تكون حصة القواعد وثيقة الصلة بحياة التلميذ.
2.      الابتعاد عن الأمثلة الجافة المتكلفة.
3.      تدريب التلاميذ تدريباً عملياً منظماً يقوم على المحاكاة والتكرار.
4.      مناقشة الأمثلة مع التلاميذ من حيث معانيها ثم دلالتها الصرفية والنحوية.
5.      توضيح العلاقة بين المفاهيم النحوية وبين المعاني والأفكار التي تحملها.
6.      استثمار حصص اللغة العربية جميعها في تدريب وتعزيز تعلم التلاميذ لمفهوم نحوي.
7.      خلق دافع قوي لدى المتعلم يحمله على تعلم القواعد النحوية والبنى الصرفية.
8.      إعطاء الأولوية لوظائف الكلمات في الجمل لا على الأحكام والقواعد.


v    أساليب تدريس قواعد اللغة العربية:
ü     الطريقة القياسية:
وتقوم على عرض القاعدة ثم إتباعها بالأمثلة والشواهد المؤكدة لها والمبينة لما تعنى.

ü     الطريقة الاستقرائية:
وتقوم على عرض الأمثلة ومناقشتها واستخلاص القاعدة أو عرض نص يُناقش وتستخلص منه عبارات تخدم القاعدة لتستنبط منها.

v    خطوات الأسلوب الاستقرائي:
1.      التمهيد أو المقدمة: مراجعة ما تم تحصيله في دروس سابقة ليبنى عليه تعلم جديد.
2.      العرض: عرض الأمثلة وقراءتها ومناقشتها ويحسن أن تكون الأمثلة شائعة، واقعية، واضحة، ذات قيمة.
3.   الموازنة والربط: مناقشة لاستخراج الصفات المشتركة بين الجزئية والأخرى وهي موازنة رأسية، وملاحظة الصفات المختلفة بين الجزئية والأخرى وهي موازنة أفقية.
4.      الاستنباط: عملية تجميع وتنظيم واستخلاص الحقائق التي سبق مناقشتها للوصول إلى القاعدة.
5.      التطبيق: الخطوة النهائية لتطبيق ما قمنا بإنجازه وخير مجال للتطبيق:
    • التطبيق الشفوي من خلال تدريس الفروع الأخرى.
    • تقديم فقرات أو نصوص غير مشكولة للتدرب على قراءتها.
    • التعبير عن الأعمال والحركات التي يقوم بها الطلبة شفوياً وكتابياً.
    • إتمام بعض التراكيب الناقصة.
    • الإجابة عن أسئلة لها علاقة بالدرس.
    • التعبير الكتابي مع استخدام التراكيب اللغوية التي تعلمها التلاميذ في دروس النحو.

v    خطوات الأسلوب القياسي:
1.      عرض القاعدة ومطالبة التلاميذ بحفظها.
2.      عرض الأمثلة لتوضيح القاعدة.
3.      تحديد عناصر الجملة التي يرد فيها المفهوم.
4.      التطبيق والمحاكاة للأمثلة شفوياً وكتابياً ثم حل التدريبات التي يعدها المعلم.

v    النحو الوظيفي:
مجموعة القواعد التي تؤدي الوظيفة الأساسية للنحو كضبط الكلمات ونظام تأليف الجمل ليسلم اللسان من الخطأ في النطق ويسلم القلم من الخطأ في الكتابة وهذا المفهوم يوثق الصلة بين النحو وبين الاستعمال.










v    الأمور التي يجب مراعاتها لتحقيق الهدف من الاستخدام اللغوي الوظيفي:
1.      أن يقتصر في تعليم النحو على ما يتصل بحاجات التلاميذ في أثناء الاستعمال العادي للغة.
2.      أن يكون العلاج بعد تشخيص نواحي الضعف عند التلاميذ فردياً لا جماعياً.
3.      توضيح معنى المصطلحات النحوية والصرفية وشرحها من حيث المعنى والمبنى.
4.      الاهتمام بنوعية الأمثلة من حيث الوضوح والواقعية والبعد عن الغموض.
5.      تعريف الطالب بوظيفة الكلمة في الجملة والجملة في الفقرة والفقرة في الموضوع.
6.      تعريف الطالب بوظيفة الأدوات في الجمل (معنى الأداة، وظيفتها، بناء الأسلوب بها، محاكاة الأسلوب).
7.      تدريس القواعد في ظل الأساليب وتوظيفها.
8.      الاقتصار في تدريس القواعد على اللازم وبالقدر الذي يستوعبه التلميذ.
9.      توجيه النشاط في أثناء التعلم إلى المهارات اللغوية التي تجعلهم قادرين على استعمالها في الحياة.




























8.  التعبير مفهومه وأساليب تدريسه في صفوف المرحلة الابتدائية العليا
v    مفهوم التعبير:
نشاط لغوي منهجي متدرج يسير وفق خطة متكاملة للوصول بالطالب إلى مستوى يمكنه من ترجمة أفكاره ومشاعره وأحاسيسه ومشاهداته وخبراته الحياتية مشافهة وكتابة بلغة سليمة وفق نسق فكري معين.

v    أهداف تدريس التعبير في المرحلة الابتدائية العليا:
1.      استخدام الكلمات في جمل مفيدة.
2.      تأليف فقرة تؤدي معنى محدداً من عدد من الجمل المعطاة.
3.      التعبير عن موضوع معين تعبيراً شفوياً في نحو أربع دقائق.
4.      التعبير عن موضوع معين تعبيراً كتابياً من ثلاث إلى خمس فقرات كل فقرة مؤلفة من خمس إلى سبع جمل.
5.      التعبير عن أفكاره وخبراته ومشاهداته تعبيراً شفوياً وكتابياً بلغة سليمة.
6.      التعبير عن نفسه شفوياً في مواقف الحياة التي تعرض له.
7.      التعبير عن اعتزازه بوطنه في تعبيره الشفوي والكتابي.
8.      مراعاة القواعد النحوية التي تعلمها في تعبيره الشفوي والكتابي.
9.      التعبير عن بعض مظاهر السلوك الاجتماعي كالاعتذار والشكر والتحية والاستئذان والتهنئة والتعزية.
10. سلامة القول وطلاقة اللسان والجرأة في مواجهة الآخرين.
11. الإجابة عن الأسئلة في الدروس والاختبارات والامتحانات بلغة سليمة.
12. كتابة موضوعات وظيفية كالرسائل والشكاوي والدعوات.
v    أنواع التعبير:
ü     من حيث الأداة:
أ.  شفوي: وهو ما يُعرف بالمحادثة أو التعبير الشفوي وتبدو أهميته في أنه أداة التواصل السريع بين الفرد وغيره من الناس.
ب. كتابي: وهو وسيلة الاتصال بين الفرد وغيره كتابة.
ü     من حيث الوظيفة:
أ.  التعبير الوظيفي: هو إنشاء يهدف إلى نقل الفكرة كما هي دونما أثر فني أو عاطفي، أو هو إنشاء رسمي موضوعي تشمل الجانب الاعتيادي من الحياة ويتوخى تبيان القصد وإظهار الغرض، ويكثر استعماله في المراسلات والمخاطبات والإرشادات والتعليمات والإعلانات والنشرات والدعوات وكتابة التقارير والمذكرات والملخصات وتحرير الرسائل.
ب. التعبير الإبداعي: والغرض منه التعبير عن المشاعر والأفكار والخبرات الخاصة وهو الذي يصلح لاستعراض مناجاة الفكر واتقاد العواطف أسلوب ساحر جميل وكلام مؤثر، وأحاسيس مبتكرة جياشة وهو يشتمل على فنون نظم الشعر وتأليف القصص والتمثيليات وكتابة والمقالات ويتميز بالجدة والأصالة والابتكار.






v    وظائف التعبير وأهميته:
1.      الاستخدام الصحيح للغة وضوابط التعبير ومكوناته كسلامة الجملة والربط بين الجمل وتقسيم الموضوع إلى فقرات.
2.      تنمية القدرة على تنظيم الأفكار والمشاعر والتعبير عنها بفاعلية.
3.      تنمية قوة الملاحظة والفهم الواضح كأساسين لإثراء التفكير وتعميق التعبير.
4.      تكوين عادة التفكير الواضح والمنظم.
5.      تكوين القدرة على التمتع بالخبرات الواسعة وتوظيفها في مجالها.
6.      الاتصال بالآخرين ومواجهة مواقف الحياة المختلفة بأسلوب واضح سريع مشافهة وكتابة.

v    مهارات التعبير الأساسية:
1.      بناء الجملة العربية السليمة.
2.      نمو الجملة العربية سواء البسيطة أو المركبة.
3.      الربط بين الجمل باستخدام أداوت الربط.
4.      توليد الأفكار والمعاني.
5.      ترتيب الأفكار وتسلسلها.
6.      دقة الأفكار وانتماؤها إلى الموضوع.
7.      توظيف الشواهد المناسبة في تعزيز أو رفض الفكرة.
8.      الكتابة الخالية من الأغلاط الإملائية.
9.      مهارة استخدام الجملة المفتاحية وتوظيفها.
10. تنظيم الفقرة.
11. إعادة صياغة الفقرة.

v    متطلبات أساسية يجب أن تراعى عن الربط بين الجمل.
1.      قدرة الطالب على التعبير عن المواقف والأحداث بجمل بسيطة.
2.      قدرة الطالب على التعبير عن المواقف والأحداث بجمل مركبة.
3.      قدرة الطالب على تنمية الجملة من خلال إضافة تراكيب لغوية مختلفة.
4.      فهم الطالب لمعاني أدوات الربط.
5.      فهم الطالب ومعرفته بأقسام الجملة.
6.      معرفة وظيفة الأداة في الجملة وكيفية استخدامها لتأدية المعاني السليمة.

v    مجالات التعبير الوظيفي:
ü     الرسالة: نشاط لغوي اجتماعي يمارسه الأفراد لقضاء بعض مطالبهم الاجتماعية والرسائل نوعان:
أ.  شخصية يتبادلها الأفراد فيما بينهم (رسائل الشكر، التهنئة، الاعتذار).
ب. رسمية موجهة إلى أجهزة الدولة (طلب وظيفة أو خدمة، طلب، شكوى)
ü   البرقية: استمارة بريدية تستخدم في إرسال معلومات موجزة ومستعجلة ويستخدم الناس كثيراً في إنجاز متطلبات أعمالهم وإرسال معلومات محددة أو الإخطار بأمر مهم مهني أو اجتماعي أو التعبير عن فرح أو حزن تجاه موقف محدد.
ü   المذكرة الشخصية: عبارة عن تسجيلات موجزة يسجل فيها الإنسان أشياء قام بها أو محاضرة استمع إليها أو مسائل يريد مناقشتها أو أفكار يود تقديم تقرير عنها



ý    والمهارات اللازمة لكتابتها:
أ.  دقة الانتباه والتركيز
ب. الإحاطة بالفكرة أو الموضوع.
ج.  تحديد الهدف.
د.  تصنيف المذكرات بحسب نوعيتها.
هـ. تعبئة النماذج (الاستمارات).
ü   الاستمارة: نموذج يتم إعداده من قبل الأجهزة والمؤسسات الحكومية أو الخاصة بهدف تسهيل الحصول على البيانات المطلوبة من الأشخاص الذين يودون الحصول على خدمات تقدمها المؤسسة مثل (استمارات الامتحانات، طلب جواز سفر، طلب خدمة هاتف، طلب توظيف
ý    المهارات اللازمة لكتابتها.
أ.  استخدام المعلومات الشخصية بدقة ووضوح.
ب. معرفة المصطلحات الموجودة في الاستمارات.
ج. الكتابة في الأماكن المخصصة للكاتبة دون زيادة أو نقصان.
ü   الإعلانات والدعايات: أعمال كتابية تنشر داخل المدرسة وخارجها وازداد الإقبال عليها مع انتشار الصحف والإذاعة والتلفاز وشبكات الإنترنت والكمبيوتر.
ü   البريد الإلكتروني: هز نظام لتبادل الرسائل بين مستخدمي الانترنت ويرمز له بـ E-Mail ويمتاز بكلفته المنخفضة وسرعته الكبيرة.
ý    وهنا يجب مراعاة الأمور التالية لتكون الرسائل المتبادلة سهلة القراءة:
1.      الإيجاز
2.      نسخ الأجزاء المهمة التي تود الإجابة عنها
3.      الكتابة بجمل قصيرة
4.      وضع عنوان واضح للرسالة.
5.      تجنب استعمال الأحرف الكبيرة.
6.      تجنب استعمال الرسومات.

v    مجالات التعبير الإبداعي:
ü      تشتمل التعبير الإبداعي على جانبين مهمين:
أ.  الأصالة الفنية وهي أن يمتلك الكاتب أدوات الكتابة الفنية.
ب. القدرة على التعبير عن المشاعر والعواطف والخبرات التي رآها وسمعها ومر بها.
ü      يشتمل التعبير الإبداعي على فنون أدبية مختلفة منها:
1.      تأليف القصص القصيرة.
يمكن أن يدرب المعلم طلبته على تأليف القصة القصيرة من خلال:
أ.  القراءة الحرة لقصص تناسب عمرهم.
ب. إتمام قصة دون نهاية والطلب إليهم كتابة نهاية لها.
ج. قراءة قصة ثم إعادة صوغها مرة ثانية بأسلوبهم.
د. طرح مجموعة من الصور يمكن للطلبة أن يؤلفوا منها قصة.
هـ. طرح مجموعة من المفردات والجمل المنتمية إلى موضوع محدد ثم الطلب إلى الطلبة تأليف قصة حولها.
2.      تأليف مشهد مسرحي.
3.   كتابة سيرة ذاتية: ويجب توخي الصدق والواقعية وتطور الشخصية وتدرجها وقوة الصراع وجمال الأسلوب وقوة الألفاظ وتماسك العبارات.
4.      نثر الأبيات الشعرية.
v    خطوات تدريس التعبير:
1.      التمهيد: من خلال الأسئلة والحوار.
2.      كتابة العنوان على السبورة.
3.      ترك فرصة مناسبة لتوليد المعاني والأفكار والمعلومات والعبارات والألفاظ والشواهد المنتمية للموضوع من خلال التفكير فيه.
4.      توظيف أسلوب العصف الذهني بحيث يطرح الطلبة مجموعة من الأفكار والعناصر الرئيسة والفرعية وتسجيلها على السبورة.
5.      جمع العناصر وغربلتها وتنسيقها وتوحيد المتشابه منها ثم ترتيبها ترتيباً منطقياً.
6.      توجيه الطلبة للبدء بالكتابة إما بشكل فردي أو زمري بحيث تكتب كل مجموعة في عنصر.
7.      يعالج الطلبة بتوجيه المعلم العنصر الأول ويمكن الاستماع إلى قراءات التلاميذ وإجراء مناقشة حولها.
8.      كتابة الموضوع في حصة أخرى أو في منازلهم وجمع الكراسات وتقويمها.






















9.  فن التلخيص مفهومه وتطبيقات عملية على خطوات تدريسه

v    مفهوم التلخيص:
مهارة لغوية راقية ذات جوانب وأبعاد متعددة تقوم على  استخلاص الأفكار والآراء المقروءة أو المسموعة وإعادة صياغتها صياغة سليمة موجزة بأسلوب لغوي صحيح تتوافر فيه عناصر الدقة والترابط اللغوي وسلامة الأفكار وشمولها وصحة عرضها دون إضافة أو تحريف أو تعليق أو نقد للمقروء أو المسموع.

v    خصائص التلخيص:
1.      عملية فكرية.
2.      مهارة لغوية راقية.
3.      صورة مصغرة لأصل مطول.
4.      ضرب من الإيجاز يراعى فيه الحجم المطلوب.
5.      يدل دلالة واضحة على الموضوع العام والأفكار الرئيسة والمساعدة للنص الأصلي.
6.      نسق من الجمل والعبارات المترابطة.

v    فوائد التلخيص:
1.      توفير الوقت والجهد.
2.      تمييز الأفكار الرئيسة من الأفكار الثانوية.
3.      القدرة على اكتشاف ما يريد الكاتب قوله (مابين السطور).
4.      الاستغناء عن قراءة المادة أو النص قراءة كاملة.
5.      التذوق السليم لأسلوب الكاتب وطريقته في العرض.
6.      تدريب الطلبة على تنظيم الأفكار وترتيبها.
7.      تدريب الطلبة على الدقة والسرعة والإتقان لما يقرأ أو يسمع.

v    قواعد تلخيص النص:
1.   قاعدة الحذف: حذف كل الجمل التي لا تساهم في فهم النص والجمل التي تدور حول تحديد الزمان والمكان ووصف الأشخاص والأعمال الثانوية.
2.      قاعدة الدمج: من خلال دمج جملة أو مجموعة من الجمل في جملة واحدة إذا كانت شرطا ًأو نتيجة.
3.      قاعدة البناء: من خلال بناء جملة من عدة جمل.
4.      قاعدة التعميم: من خلال استبدال مجموعة من الجمل بجملة تعميمية تحمل معنى الجمل المستبدلة.

v    خطوات تلخيص النص:
1.      إحصاء عدد الكلمات أو الأسطر التي يتألف منها النص وتعيين الحد المطلوب.
2.      قراءة النص قراءة صامتة واعية أكثر من مرة لتحديد الفكرة الأساسية فيه.
3.   كتابة جملة تعبّر عن فكرة الموضوع بلغة الملخص ثم يبحث عن الجملة الدالة على هذه الفكرة ووضع خط تحتها ومقارنتها بالجملة التي كتبها.
4.      قراءة النص مرة أخرى ووضع خطوط تحت الجمل الدالة على الفكر الفرعية.
5.   وضع خطوط تحت الجمل الأساسية التي تشير إلى كيفية ترابط أجزاء النص مع بعضها وحذف العبارات الزائدة والأمثلة والشروحات والنكرات والترادف.


6.      إعادة بناء النص وتتضمن:
أ.  كتابة جملة يحدد فيها اسم الكاتب والموضوع والفكرة الرئيسة له وعدم حذف أي فكرة من أفكاره.
ب. استخدام التكثيف والتنسيق للحصول على الملخص.
ج. إنهاء التلخيص بجملة تشير إلى أهمية الموضوع من وجهة نظر الكاتب.
د. تلخيص ما يقوله الكاتب وعدم تحريفه.
7.      مراجعة النص وتدقيقه لغوياً.
8.      قراءة النص الملخص مرة أخرى من قبل شخص آخر قراءة نقدية.
9.      تحرير النص لغوياً بتصحيح الأخطاء الإملائية والنحوية ووضع علامات الترقيم ثم كتابته بشكله النهائي.

































10.  قواعد أساسية في الإملاء وأساليب تدريسها
v    مفهوم الإملاء:
قواعد كتابة الكلمات كتابة سليمة لصون الأقلام من الوقوع في الخطأ.

v    الأهداف الخاصة لتعليم الإملاء لطلبة المرحلة الأساسية:
1.      التمكن من رسم الحروف والكلمات بشكل واضح مقروء.
2.      التمييز بين الحروف المتشابهة لفظاً المختلفة رسماً.
3.      أن يكتب ما يملى عليه كتابة سليمة.
4.      أن يكتب ما يحتاج إليه في المدرسة وخارجها كتابة صحيحة.
5.      أن يكتب عادات واتجاهات إيجابية كحسن الإصغاء، دقة الملاحظة، الترتيب، النظافة.

v    خطوات وشروط اختيار النصوص الإملائية:
1.      تحديد الصعوبات الإملائية التي سيعلمها المعلم خلال العام الدراسي وفق المناهج المقررة.
2.      تصنيف الصعوبات وترتيبها وتوزيعها في جدول زمني على العام الدراسي.
3.   إعداد نصوص تتناول الصعوبات الإملائية ويجب أن تكون ذات لغة سهلة مألوفة غير متكلفة وشاملة لمعلومات تغنى ثروة الطالب اللغوية ومعتدلة الطول.
4.      تدريب الطلاب تدريباً كافياً على الصعوبة الإملائية المحددة.
5.      الاستفادة من حصص فروع اللغة العربية الأخرى في تعزيز تعلم المهارات الإملائية.
v    الأسباب التي تؤدي إلى الأخطاء الإملائية:
1.   طبيعة اللغة العربية من حيث نطقها وكتابتها وهي ناجمة عن مخارج الحروف، قواعد النحو والصرف، قواعد الإملاء المتعلقة بالزيادة والحذف.
2.      التدريب غير الكافي.
3.      الضعف العام في القراءة.
4.      العزوف عن النشاطات الكتابية غير الصفية.
5.      النطق غير الواضح للمعلم.
v    خطة مقترحة لمعالجة الصعوبات الإملائية لدى الطلاب:
1.      إعداد اختبار تشخيصي بالتعاون مع المدير والمشرف بهدف تحديد الصعوبات الإملائية.
2.      تحليل الاختبار التشخيصي.
3.      تحديد مواطن الضعف (الصعوبات الإملائية).
4.      تحديد أسماء الطلبة والصعوبات التي يعانيها كل منهم.
5.      تحديد الأخطاء الشائعة والفردية.
6.      إعداد خطة زمنية لمعالجة الضعف وفق الجدول التالي:
الهدف (الصعوبة الإملائية)
الفئة المستهدفة
الزمن
الإجراءات والنشاطات
التقويم
7.      بعد معالجة الفئة الأولى والتأكد من إتقان المهارة يمكن الانتقال إلى الفئة التالية.





v    أمور يحسن بالمعلم مراعاتها عند تنفيذ الخطة العلاجية:
1.      استخدام الطريقة الاستقرائية.
2.      توظيف النصوص المشوقة.
3.      توظيف فروع اللغة العربية في تعزيز تعلم المهارة.
4.      توظيف تدريبات صفية وغير صفية تساعد في تعلم المهارة.
5.      استخدام العلاج الفردي.
6.      تشجيع الطلبة على رصد الأخطاء الشائعة في وسائل الإعلام ومناقشتها.

































11.  حقوق الإنسان مفاهيمها ومبادئها وطرائق تدريسها في مناهج اللغة العربية

v    المراحل التي مر بها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:
1.      مرحلة الأعراف.
2.      مرحلة القوانين المكتوبة.
3.      مرحلة الشرائع السماوية.
4.      مرحلة الدساتير.
5.      مرحلة المواثيق والإعلانات والاتفاقات الدولية.

v    أسباب الاهتمام بحقوق الإنسان:
1.      إن حقوق الإنسان أصبحت قضية عالمية إنسانية وليست فردية.
2.      إن عظمة الدولة تقاس بمدى احترامها لحقوق الإنسان.
3.      إن ازدهار الحضارة في أي بلد منوط بفضل الحرية الفكرية.
4.      إن احترام حقوق الإنسان في المجتمعات يؤدي إلى الإبداع عند أفرادها.
5.      إن التمسك بحقوق الإنسان يؤدي إلى رفع مستوى المجتمعات.

v    المنطلقات التي تقوم عليها العلاقة بين حقوق الإنسان والمناهج المدرسية:
1.      إن التشبع بمبادئ حقوق الإنسان ودمجها ضمن أنظمة القيم عملية تربوية أساساً.
2.      إن العملية التربوية تهدف تكويناً متكاملاً للفرد في جميع أبعاده.
3.      إن العملية التربوية تهدف تكويناً متكاملاً للفرد يؤهله لأن يسلك وفقاً لمعرفته بحقوقه وحقوق الآخرين.
4.      إن التربية على حقوق الإنسان مشروع شامل يستهدف الإنسان.
5.      تداخل مجالات حقوق الإنسان مع المجالات الفكرية والاقتصادية والسياسية والثقافية والاجتماعية.
6.      المواد الدراسية ومنها اللغة العربية قابلة لإدماج التربية على حقوق الإنسان.

v     الصعوبات التي تواجه معلمي اللغة العربية في تعليم مفاهيم حقوق الإنسان:
1.      عدم اهتمام مؤلفي المناهج بهذه المفاهيم.
2.      احتواء بعض المواضيع على مفاهيم منافية لحقوق الإنسان.
3.      ضعف إمكانات المعلمين في ترجمة مفاهيم حقوق الإنسان عملياً.
4.      تقديم مفاهيم حقوق الإنسان في حصة درسية واحدة.













12.  تطبيقات عملية على تنمية مهارات التفكير في اللغة العربية لصفوف المرحلة الإعدادية
v    مفهوم التفكير:
قدرة خلاّقة لدى الإنسان تكونت وتطورت في مجرى نشاطه العملي، وهو عبارة عن سلسلة من النشاطات العقلية التي يقوم بها الدماغ عندما يتعرض لمثير يتم استقباله عن طريق إحدى الحواس الخمس.
وهو عملية بحث عن معنى في الموقف أو الخبرة، فالتفكير صيغة روحية خاصة من النشاط البشري تتوقف على النشاط الملموس العملي.
v    مهارات التفكير المعرفية:
1.      التركيز، وتتضمن:
أ.  تعريف المشكلة وتوضيح ظروفها.
ب. وضع الأهداف.
2.      جمع المعلومات وتشمل:
أ.  الملاحظة.
ب. التساؤل.
3.      التذكر وتتكون من:
أ.  الترميز.
ب. الاستدعاء.
4.      تنظيم المعلومات وتضم:
أ.  المقارنة.
ب. التصنيف.
ج. التبويب.
5.      التحليل وتتضمن:
أ.  بيان الأفكار الرئيسة.
ب. تحديد العلاقات والأنماط.
6.      التوليد وتتضمن:
أ.  الاستدلال.
ب. التنبؤ.
ج. التمثيل.
7.      التكامل والدمج وتشمل:
أ.  التلخيص.
ب. إعادة البناء والتركيب.
8.      التقويم وتشمل:
أ.  إصدار الأحكام.
ب. البرهنة.
ج. التفريق بين الحقائق والآراء.



v    العوامل المرتبطة بعملية تعليم وتعلم التفكير:
1.      المعلم.
2.      البيئة الصفية والمدرسية.
3.      النشاطات التعليمية الملائمة لمهارات التفكير.
4.      استراتيجية تعليم نشاط التفكير.

v    السلوكيات الواجب توافرها والتي يجب مراعاتها من قبل المعلم لتحقيق تعلم جيد لمهارات التفكير:
1.      الاستماع الجيد للطلبة.
2.      تقبل أفكارهم واحترامها.
3.      تشجيع تفاعل الطلبة مع بعضهم ومعه.
4.      تشجيع حرية التعبير.
5.      تشجيع الحوار.
6.      تنمية ثقتهم بأنفسهم.
7.      تشجيع التعلم النشط.
8.      توجيه أسئلة تغنى وتوسع إسهاماتهم.
9.      توجيه الأسئلة المفتوحة.

v    القواعد التي يجب مراعاتها عند اختيار الأنشطة الملائمة لتنمية مهارات التفكير:
1.      ملاءمتها لمستوى قدرات الطلبة واستعداداتهم.
2.      ارتباطها بالمناهج المدرسية.
3.      وضوح أهداف النشاط.

v    خطوات استراتيجية تعليم مهارات التفكير:
1.      عرض المهارة بإيجاز.
2.      شرح المهارة.
3.      توضيح المهارة بمثال.
4.      مراجعة خطوات التطبيق.
5.      تطبيق المهارة من قبل الطلبة.
6.      المراجعة والتأمل.

v    تطبيقات عملية على تنمية مهارات التفكير في اللغة العربية:
1.      مهارة الاستيعاب:
وهي مهارة يقوم الفرد فيها بتفسير المعلومات وربطها ودمجها بما لديه من معرفة سابقة في بنائه المعرفي بحيث ينظم المعلم تعلماً قائماً على اختبار المعلومات السابقة قبل البدء بعملية التعلم، وتقوم استراتيجية الاستيعاب على:
أ.  ما يعرفونه عن الموضوع.
ب. النتاجات المتوقعة.
ج. ما تعلموه.
مثال: (عد إلى التعيين).

2.      مهارة الاستقصاء أو الاكتشاف:
وهو نمط من أنماط التعلم يستخدم فيه المتعلم مهارات واتجاهات لتوليد المعلومات وتنظيمها وتقويمها، وحتى تكون هذه الطريقة ناجحة يجب توافر ما يلي:
أ.  عرض موقف محير أمام الطلبة.
ب. حرية الاكتشاف.
ج. توافر ثقافة مناسبة لدى الطلبة.
د. ممارسة التعلم بالاكتشاف من خلال تطوير مواقف تعليمية/تعلمية.
3.      مهارة المقارنة:
هي إحدى مهارات التفكير الأساسية لتنظيم المعلومات وتطوير المعرفة وتتطلب تعرف أوجه الشبه والاختلاف بين شيئين أو أكثر عن طريق تفحص العلاقات بينهما.
مثال: (عد إلى التعيين).
4.      مهارة التلخيص:
عملية اختصار لموضوع في حدود معينة مع المحافظة على الفكرة الرئيسة وأبرز الأفكار الفرعية وتعاد صياغته بأسلوب شخصي متسلسل يؤدي المضمون بأمانة ووضوح ويتطلب معرفة المحاور الرئيسة للموضوع.
5.      مهارة التصنيف:
وضع الأشياء وتبويبها في مجموعات وفق نظام معين.
6.      مهارة التطبيق:
استخدام المفاهيم والقوانين والحقائق والنظريات التي تعلمها الطالب في موقف جديد.
7.      مهارة تعرف العلاقات والأنماط وتضم:
أ.  العلاقات بين مفاهيم الألفاظ ومعانيها (مترادفات).
ب. العلاقات بين مفاهيم الألفاظ ومعانيها (متضادات).
8.      مهارة الطلاقة:
القدرة على توليد عدد كبير من البدائل أو المترادفات أو الأفكار عند الاستجابة لمثير معين، والسرعة والسهولة في توليدها، وتشمل:
أ.  الطلاقة اللفظية أو طلاقة الكلمات.
ب. طلاقة المعاني أو الطلاقة الفكرية.
9.      مهارة التحليل.
10. مهارة النقد.
مثال: اقرأ النص التالي وانقده نقداً أدبياً في ضوء المعايير التالية:
1.      اللغة (سلامة من الأخطاء الإملائية والنحوية والصرفية).
2.      الشكل الفني (علامات ترقيم وتفقير).
3.      الأفكار (وضوح، ترابط، جدة).
4.      الأسلوب (البعد عن التعقيد والحشو، استخدام الصورة في موقعها الملائم، توظيف الاقتباس والتضمين).





13.  النشاطات المنهجية اللغوية في مادة اللغة العربية
أهميتها، أهدافها، أنواعها

v    الأسس التي ينبغي لمعلم اللغة العربية مراعاتها عند التخطيط لممارسة الأنشطة اللغوية:
1.      أن تكون أهدافها متصلة اتصالاً مباشراً بأهداف تعليم فروع اللغة العربية.
2.      أن تعمل على استخدام اللغة وظيفياً.
3.      أن تستوعب الفنون الأدبية في إغناء الأنشطة اللغوية.
4.      أن تلبي الحاجات المتنوعة لدى الطلبة وتراعي الفروق لديهم.
5.      أن تتلاءم أوقاتها مع أوقات الطلبة.
6.      ألا تقتصر على معلمي اللغة العربية (يمكن استضافة شاعر، قاص، ممثل ..).
7.      أن توزع الأدوار بين جميع المشاركين حسب اهتماماتهم قدراتهم.
8.      ألا تنحصر داخل أسوار المدرسة.
9.      ألا تقتصر على ممارسة لون واحد من النشاطات.

v    أنواع النشاط المدرسي اللغوي:
1.      الإذاعة المدرسية.
2.      الصحافة المدرسية.
3.      نادي المطالعة.
4.      النشاط التمثيلي.
5.      نادي اللغة العربية.
6.      المسابقات الأدبية واللغوية.
7.      نادي الخط العربي.

v    فوائد الإذاعة المدرسية:
1.      بناء شخصية الطلبة وغرس الثقة والجرأة والشجاعة لديهم.
2.      تنمية مهارات الاتصال والتواصل اللغوي بين الطلبة.
3.      تدريب الطلبة على حسن الأداء وجودة الإلقاء.
4.      زيادة ثقافتهم وتنمية أفكارهم.
5.      تدريبهم على أساليب البحث والاستقصاء.
6.      التدريب على استخدام اللغة الفصحى في مواقف حياتية.
7.      تنمية مهارات الإصغاء والفهم والاستيعاب.
8.      الاعتماد على النفس في الوصول إلى مصادر المعرفة.

v    الأمور التي يجب مراعاتها في تنظيم الإذاعة المدرسية:
1.      التخطيط الفعّال لبرامجها.
2.      انتخاب هيئة مشرفة وتحديد مهمة كل عضو فيها.
3.      مشاركة أكبر عدد من الطلبة.
4.      توجيه الطلبة إلى مصادر المواد الإذاعية.
5.      اختيار أوقات مناسبة للبرامج الإذاعية.
v    موضوعات تناسب البرامج اللغوية:
1.      نشرة الأخبار وعناوين الصحف وفعاليات الأنشطة المدرسية.
2.      التعليمات والتوجيهات والإرشادات.
3.      إحياء المناسبات المختلفة.
4.      مشكلة وحل.
5.      اعرف وطنك.
6.      مسابقات متنوعة.
7.      قرأت لك.
8.      بريد الطلبة.

v    أهداف الصحافة المدرسية:
1.      تنمية ثقافة الطلبة وتوسيع آفاقهم.
2.      إتاحة الفرصة للتعبير عن أنفسهم.
3.      تشجيع الابتكار والإبداع.
4.      تعزيز المناهج.
5.      تعويدهم على العمل التعاوني والفريقي.
6.      تعويدهم على احترام آراء الآخرين وتقبلها.
7.      تعويدهم على الجرأة والاعتماد على النفس.

v    أنواع الصحافة المدرسية:
1.      صحيفة الصف.
2.      صحيفة الحائط.
3.      مجلة المدرسة.
4.      تنظيم الصحافة المدرسية:
5.      اختيار هيئة مشرفة لكل صحيفة.
6.      تحديد اسم لكل صحيفة تعرف به.
7.      اختيار هيئة تحرير لكل صحيفة وتحديد المهمات.
8.      جمع المادة الصحفية وتحرير موضوعاتها.
9.      مراجعة المادة الصحفية من قبل هيئة الإشراف.

v    أهداف القراءة الحرة:
1.      ترسيخ عادة المطالعة لدى الطلبة.
2.      الكشف عن ميولهم.
3.      تدريبهم على أساليب البحث العلمي.
4.      تنمية معارفهم وتوسيع خبراتهم.




v    أهداف النشاط التمثيلي:
1.      المساعدة على نضج الطالب واكتمال شخصيته.
2.      تدريب الطلبة على الأداء المعبر.
3.      إكساب الطلبة قيماً واتجاهات ايجابية.
4.      إطفاء بعض السلوكيات السلبية كالخجل والعزلة والانطواء.
5.      الترويح عن الطلبة.
6.      توثيق العلاقة بين المدرسة والبيئة.
7.      تعزيز المناهج الدراسية وإغناؤها.
8.      تعزيز الكثير من مهارات اللغة العربية (قراءة، محادثة، تعبير).

v    أهداف المسابقات الأدبية واللغوية:
1.      تنمية المواهب والميول الأدبية لدى الطلبة.
2.      تدريب الطلبة على المهارات الفنية في إلقاء الشعر.
3.      تنمية شخصية الطلبة وتعويدهم الجرأة.
4.      إكسابهم دراية ومعرفة بأساليب التعبير اللغوية ودلالاتها.
5.      إكسابهم أنماطاً سلوكية ايجابية.

v    أسس تنظيم المسابقات المدرسية:
1.      تحديد لجنة عامة مشرفة.
2.      وضع خطة عامة للمسابقات.
3.      تحديد اللجان الفرعية للمسابقات لكل لون من الألوان الأدبية.
4.      إشراك أكبر عدد ممكن من الطلبة.
5.      وضع معايير موضوعية ومحددة للمسابقات.
6.      توفير أجواء ايجابية وصحية لإجرائها.

v    أهداف نادي الخط العربي:
1.      تنمية مواهب الطلبة الفنية في كتابة الخط العربي.
2.      تشجيع الطلبة المتميزين في الخط على ممارسة هواياتهم.
3.      تدريب الطلبة على مهارات الكتابة في الخط العربي.
4.      تنمية دقة الملاحظة وتذوق الناحية الجمالية في الخط العربي.
5.      إكساب الطلبة مهارات سلوكية ايجابية.






14.  أساليب تدريس اللغة العربية للحلقة الأساسية
v    وظائف اللغة العربية:
1.      وظائف اجتماعية: وسيلة للفهم والإفهام، رباط قومي، ممثلة لحضارة الأمة.
2.      وظائف ثقافية: تسجيل التراث، التعليم والتحصيل.
3.      الوظائف النفسية: التأثير والإقناع، التذوق الفني، إشباع الحاجات النفسية.
4.      الوظائف التعليمية: النمو الفكري، تكوين عادات فكرية.

v    أهداف تدريس اللغة العربية في الحلقة الأساسية:
1.      استخدام ألفاظ عربية فصيحة تقترب من (1300) كلمة.
2.      نطق أصوات الحروف العربية نطقاً سليماً.
3.      استخدام القراءة والكتابة والمحادثة في توظيف جمل وتراكيب وأنماط.
4.      أن يمارسوا عدداً من المهارات اللغوية كالسرعة وتنغيم الصوت.
5.      أن يتحدثوا بالفصحى تدريجياً.
6.      أن يتذوقوا الجوانب الجمالية في اللغة ومحاكاتها.
7.      الكتابة بخط جميل.
8.      حفظ بعض النصوص الرفيعة والقرآن والحديث والأناشيد.

v    مراحل تعليم القراءة في الصف الأول:
1.      مرحلة التهيئة (المحادثة).
2.      مرحلة عرض الجمل مقرونة بما يناسبها من صور.
3.      مرحلة التحليل والتجريد.
4.      مرحلة التركيب.

v    أسباب ضعف الطلاب في القراءة:
1.      ما يتعلق بالمعلم وتشمل العديد من الممارسات الخطأ مثل:
أ.   عدم تدريب التلاميذ في الصف الأول على تجريد الحروف.
ب.  قلة الاهتمام بالتدريب على التحليل والتركيب.
ج.  تجاهل تصويب الأخطاء القرائية.
د.   قلة تنويع الأنشطة والطرائق المساعدة.
هـ. اقتصار المعلم على النصوص المقررة.
و.   عدم اختباره للاستعداد القرائي والمحصول اللغوي للتلاميذ.
ز.  عدم التزام المعلم باستخدام اللغة العربية الصحيحة.
2.      ما يتعلق بالتلميذ:
أ.   الحالة الصحية.
ب.  القدرة العقلية.
ج.  الحالة الاجتماعية والاقتصادية.
د.   ضعف الدافعية والرغبة في القراءة بخاصة.
هـ.  ضعف معجم التلميذ اللغوي وضحالة خبراته.

3.      ما يتعلق بالكتاب المقرر:
أ.   الشكل الفني المادي.
ب.  إسناد تألفيه إلى غير المتخصصين.
ج.  التعديل والتطوير: لا يجري برغم الملاحظات التي يبديها المعلمون.
د.   بعض الموضوعات غير شيقة وفوق طاقتهم.
4.      ما يتعلق بطبيعة اللغة العربية:
أ.   اللغة العربية من اللغات الصعبة في الكتابة وفي قواعد نحوها وصرفها.
ب.  مزاحمة اللغة العامية.
ج.  مزاحمة اللغة الأجنبية.

v    علاج ضعف التلاميذ في اللغة العربية:
1.      بذل المزيد من الاهتمام والتدريب على تجريد الحروف.
2.      تصحيح الأخطاء قبل الوقوع فيها من خلال التعرف عليها مسبقاً.
3.      تنويع الأساليب والطرائق.
4.      إثراء النصوص بنصوص أخرى.
5.      إجراء فحوص تشخيصية للوقوف على مستويات التلاميذ.
6.      التزام المعلم التحدث باللغة العربية السليمة.
7.      رصد الحالة الصحية للأطفال والاتصال بأولياء أمورهم.

v    أهداف تدريس الخط في المرحلة الابتدائية:
1.      التجويد والتحسين وذلك عن طريق توضيح الحروف وتناسبها واستقامة الخطوط.
2.      إكساب الطفل القدرة على الكتابة السمعية.
3.      الخط متمم لعملية القراءة.
4.      تربية الذوق السليم وقوة الملاحظة.
5.      تعويدهم عادات حسنة كالنظافة ومحبة الفنون الجميلة.
6.      تقوية عضلات اليد وإكسابهم خبرة يدوية.
7.      بث سرور ولذة لدى الأطفال إذا أحسن تدريبهم عليه.

v    طريقة تدريس الخط:
1.      التمهيد.
2.      قراءة النموذج قراءة جهرية.
3.      الشرح الفني.
4.      المحاكاة.
5.      الإرشاد الفردي.
6.      الإرشاد العام.
7.      متابعة الإرشاد الفردي والعام.




v    مقترحات للنهوض بالخط:
1.      فصله عن اللغة العربية وجعله مادة مستقلة.
2.      زيادة حصصه في المراحل الأساسية العليا.
3.      إعداد مدرسي الخط إعداداً فنيا تربوياً.
4.      العناية بالإشراف على الخط العربي من قبل مشرفين متخصصين.
5.      العناية بالنماذج واللوحات وغيرها من الوسائل.
6.      محاسبة الطالب في كل عمل كتابي على خطه.
7.      تزويد المعلمين بدليل لتعليم الخط.
8.      عناية المعلم بتأليف جماعات لتحسين الخط أو نادي لتحسين الخط.
9.      إقامة المسابقات بين المدارس ومنح الجوائز للمتفوقين.





















15.  التعلم التعاوني وتطبيقاته في اللغة العربية
v    مفهوم التعلم والتعاوني:
هو أسلوب في التدريس يقوم على تقسيم الطلبة إلى مجموعات صغيرة تتشكل كل مجموعة من اثنين أو ثلاثة أو أربعة أو خمسة طلاب غير متجانسة تحصيلياً، ولكل منهم دور يقوم به، ولا يتم إنجاز العمل إلا إذا قام بهذا الدور.

v    الافتراضات النظرية للتعلم التعاوني:
1.      الاعتماد الإيجابي المتبادل بين أفراد المجموعة.
2.      المسئولية الفردية.
3.      التفاعل بالمواجهة.
4.      مهارات التعاون والعمل الجماعي.

v    مستويات المهارات التعاونية التي يجب أن يتقنها المعلمون:
1.      التشكيل: وهي مهمة إدارية موجهة نحو تنظيم المجموعة.
والأنماط السلوكية لهذا المستوى:
أ.   التوجه إلى مجموعات العمل التعاوني دون ضجة.
ب.  البقاء مع المجموعة وعدم التحرك داخل الصف.
ج.  استخدام الأصوات الهادئة في أثناء العمل.
د.   تشجيع الجميع على المشاركة.
2.      العمل: ويتعلق بإدارة جهود المجموعة لإنجاز مهماتها ومنها:
أ.   إعطاء التوجيه إلى المجموعة.
ب.  التعبير عن الدعم والقبول.
ج.  تنشيط العمل.
د.   التوضيح والمساعدة.
3.      الصياغة: وهي مهارات لبناء مستوى أعمق من الفهم للمواد الدراسية ومنها:
أ.  التلخيص.      ب.  التصحيح.      ج.  الشرح.      د.  التوسع في المعلومات.      هـ.  النقد والمحاكاة.
v    الخطوات العامة للتعلم التعاوني:
1.      مناقشة الطلاب في الجلسة الأولى بفوائد التعلم التعاوني وأهميته.
2.      وضع إرشادات وتوجيهات للمهارات التي تشجع على العمل التعاوني.
3.      تشكيل المجموعات وتنظيم القواعد.
4.      اتصال المنسق بالمعلم لأخذ صحف الأعمال والتدريبات لتوزيعها على زملائه.
5.      قيام قائد المجموعة بتوزيع الأعمال على الأعضاء.
6.      بعد إنجاز صحيفة رقم (1) يقوم المنسق بإحضار بطاقة التصحيح وإعطائها للمصوب.
7.      يعرض الملاحظ ملاحظاته على المجموعة.
8.      يوقع أعضاء المجموعة على انجازات كل عضو.
9.      إجراء اختبار بعدي للتأكد من مدى تحقق الأهداف المنشودة.



v    خطوات تطبيقية إجرائية للتعلم التعاوني في اللغة العربية:
1.      صوغ الأهداف.
2.      تشكيل المجموعات التعليمية (كل مجموعة من ستة أفراد).
3.      قائد المجموعة، منسق، ملاحظ، مصوّب، عضو، عضو.
4.      ترتيب غرفة الصف.
5.      إعداد المواد التعليمية (النص القرائي، صحائف الأعمال، بطاقات التصحيح، بطاقات التفكير الطلق).
6.      تعليمات تنفيذ النشاط من قبل المعلم والطلاب.

16. مثال تطبيقي لتحليل العملية التعليمية التعلمية وتصميم التعليم للغة العربية
v    خطوات تصميم التدريس ومكوناته:
1.      تحديد الهدف التعليمي.
2.      تحليل مهمة التعليم.
3.      تحديد السلوك المدخلي للمتعلم:
وهو مجموعة المعارف والحقائق والمهارات والقيم والقدرات التي يجب أن يتقنها المتعلم لحدوث التعلم الجديد سعياً نحو التعلم الإتقاني.
4.      الأهداف الأدائية، ويجب أن تتضمن:
أ.   فعلاً مضارعاً يصف سلوكاً ممكن ملاحظته.
ب.  محتوى السلوك.
ج.  معايير أداء المستوى المقبول.
5.      تطوير الاختبارات المحكية المرجع وتنفيذها وهي:
الاختبارات الموجهة لقياس مدى تعلم الطلبة بدلالة الأهداف الأدائية كما أنها تقيس مدى استعداد الطالب ومعرفته السابقة والتي تؤثر في موقف التعليم الحالي وتحدد مستوياته ومساراته.
6.      تطوير استراتيجيات التعليم:
وهي مجموعة الأساليب والطرائق والنشاطات والخبرات التي ينفذها المعلم بنفسه أو بالمشاركة مع طلابه من اجل تحقيق الأهداف الأدائية.
7.      تطوير واختيار المواد التعليمية، ويتم ذلك من خلال البحث عن مواد إثرائية
8.      تصميم عملية التقويم وتنفيذها.
وهي معرفة مدى تحقق الأهداف التي انطلقت عملية التعليم والتعلم نحوها من حيث الكم والنوع، وهو يشمل جميع عناصر العملية التعليمية التعلمية (أهداف، خبرات سابقة، مواد تعليمية، أساليب وأنشطة).









17.  تخطيط دروس اللغة العربية وتعليمها بطريقة الوحدة في صفوف المرحلة الابتدائية العليا

v    مفهوم طريقة الوحدة:
وهي أن تعلم اللغة بشكل متكامل ومترابط ومتماسك لا كفروع مستقلة والتطبيق هذه الطريقة في تعليم اللغة، يتخذ النص أو الموضوع محوراً تدور حوله الدراسات اللغوية الأهداف الأربعة الرئيسة للغة:
1.      القدرة على فهم اللغة المسموعة (فن الاستماع).
2.      القدرة على فهم اللغة المكتوبة (القراءة).
3.      القدرة على التعبير السليم كلاماً (التحدث والتعبير الشفوي).
4.      القدرة على التعبير السليم كتابة (التعبير الكتابي).

v    القراءة (فهم اللغة المكتوبة) تتحقق باكتساب عدد من المهارات اللغوية مثل:
1.      معرفة قوانين الخط والكتابة للتمكن من ترجمة الرموز المكتوبة إلى ألفاظ.
2.      معرفة قوانين تركيب الكلمة (الصرف).
3.      معرفة قوانين تركيب الجملة (النحو).

v    الأسس التي يقوم عليها اللغة بطريقة الواحدة:
1.      الأسس النفسية: استثارة الدافعية نحو التعلم وذلك لتنوع العمل وتلوينه خلال الحصة مما يؤدي إلى:
أ.   تجديد نشاط الطلبة.
ب.  بعث شوقهم طيلة الحصة.
ج.  دفع السأم والملل عنهم.
د.  معالجة الموضوع من النواحي المختلفة.
هـ. تثبيت لمعلومات الطلبة وزيادة فهمهم للموضوع.
و.  مسايرة لطبيعة الذهن في هم الأشياء (الكل ثم الجزء).
2.      الأسس التربوية ومنها:
أ.   ربط وثيق بين ألوان الدراسات اللغوية.
ب.  ضمان للنمو اللغوي عند الطلبة نمواً متعادلاً.
3.      الأسس اللغوية، ومنها:
أ.   مسايرة للاستعمال اللغوي.
ب.  الوحدة العضوية للشكل والمضمون.










18.  إعداد الخطط الدراسية وفق المنحى الترابطي

v    مفهوم الترابط:
وهو الذي يستثمر مواطن اللقاء بين المواد المختلفة وتوظيف الخبرات التي تكتسب بشكل مترابط.

v    مزايا المنحى الترابطي:
  1. تبصر الظاهرة التي يدرسها الأطفال والتعمق فيها.
  2. اختصار الوقت والجهد والتخلص من التكرار.
  3. تعريض الأطفال لأكثر من خبرة واحدة.
  4. إثارة شوق الأطفال وإبعادهم عن الملل والسأم.
  5. استدعاء المعلومات بيسر وسهولة.
  6. توظيف المعلومات والمعارف بطريقة ترابطية منظمة.
  7. إفساح المجال لنشاطات متنوعة ومختلفة داخل غرفة الصف وخارجها.
  8. حفز المعلمين والمعلمات على تطوير أنفسهم.
  9. الاستفادة من أساليب تدريس المواد المختلفة.
























19.  الأسئلة أنواعها وتطبيقاتها العملية في اللغة العربية

v    مواصفات الأسئلة الجيدة في تعليم اللغة العربية:
1.      أن تكون محددة وخالية من الحشو والترادف.
2.      أن تكون واضحة بحيث تخلو من التعقيد والغموض والكلمات الغريبة.
3.      أن تتناول المهارات اللغوية المتنوعة بحيث تساعد على فهم أفكار النص وحقائقه ومفرداته.
4.      أن تتنوع بحيث تشمل الأنواع المختلفة للأسئلة المقالية والموضوعية.
5.      أن تكون حافزة على التفكير الواسع.
6.      أن تتعامل مع جميع مهارات التفكير.

v    الأهداف التي تحققها الأسئلة الصفية:
1.      الكشف عن استعداد التلاميذ للتعلم.
2.      إثارة اهتمام التلاميذ بموضوع التعلم.
3.      مناقشة الخبرات التعليمية التعلمية.
4.      تنظيم اشتراك التلاميذ في النشاطات الصفية.
5.      التأكد من تحقق الأهداف.

v    تصنيفات الأسئلة الصفية:
    1. قسمها (أميدون وهنتر) إلى:
أ.   أسئلة ضيقة.
ب.  أسئلة عريضة مفتوحة.
    1. وقسمها (جالاجر وأشتر) إلى:
أ.   أسئلة التذكر المعرفي.
ب.  أسئلة التفكير المتلاقي.
ج.  أسئلة التفكير والمتمايز.
د.   أسئلة التقويم وإصدار الأحكام.
    1. وقسّمها (ساندرز) إلى:
أسئلة تذكر، الترجمة والتفسير، التأويل، التطبيق، التحليل، التركيب، التقويم.

v    مهارات استخدام الأسئلة:
1.      مهارة الطلاقة في طرح الأسئلة.
2.      مهارة استخدام الأسئلة السابرة وهي خمس أنواع:
أ.  استيضاحية.    ب.  ناقدة.      ج.  تعزيزية.      د.  تذكيرية.     هـ.   تحويلية.
3.      مهارة استخدام أسئلة التفكير الأعلى.
4.      مهارة استخدام أسئلة التفكير المتمايز.





20.  إعداد الاختبارات التحصيلية في اللغة العربية

v    مفهوم الاختبار التحصيلي :
إجراء منظم لتحديد مقدار ما تعلمه التلاميذ في موضوع ما  في ضوء الأهداف المحددة و ذلك عن طريق وضع مجموعة من الفقرات و الأسئلة المطلوب الإجابة عنها مع وصف هذه الاستجابات بمقاييس عددية.

v    أهمية الاختبارات التحصيلية :
1.      يزود الطلبة بالتغذية الراجعة عن مدى التقدم أو النقص فيما أحرزوه.
2.      تقويم فاعلية التدريس لدى المعلم.
3.      تشخيص مواطن القوة والضعف لدى التلاميذ بهدف التعزيز أو المعالجة.
4.      توجيه نشاط التعلم وتوفير الدافعية له.
5.      إجازة الطالب من صف إلى صف.

v    سمات الاختبار الجيد:
1.      الصدق: قدرة الاختبار على قياس السمة المراد قياسها.
2.      الثبات: أن يعطي الاختبار النتائج نفسها في حالة استخدامه أكثر من مرة.
3.      الموضوعية: إذا لم يتأثر بذاتية المصحح.

v    العوامل التي تساعد على صدق الاختبار:
1.      التأكد من أن السمة الواجب قياسها تتفق مع الأهداف الخاصة للتعلم.
2.      صياغة الأسئلة صياغة واضحة محددة.
3.      شمولية الاختبار.

v    خطوات بناء الاختبار:
1.      تحديد غرض الاختبار فيما يلي:
أ.   تحديد مجال التحصيل والجزء الذي سيشمله.
ب.  تحديد الفئة المستهدفة.
ج.  تحديد زمن الاختبار.
2.      تحديد الأهداف التعليمية /  التعلمية التي يسعى الاختبار إلى تحقيقها.
3.      تحليل محتوى المادة التعليمية.
4.      بناء جدول المواصفات.
5.      بناء الاختبار، وتتلخص طريقة الإعداد في الخطوات التالية:
أ.   اختبار النتاج التعليمي الذي يصف الهدف.
ب.  إعداد البند الاختباري الذي يتطلب السلوك المتضمن في النتاج التعلمي.
ج.  إعداد التعليمات اللازمة لمنفذي الاختبار وللطلبة.  

v    فوائد إعداد جدول المواصفات:
1.      يؤمن صدق الاختبار بحيث يساعد المعلم على توزيع الأسئلة على مختلف أجزاء المادة.
2.      يحد من وضع اختبارات الاستظهار غيباً.
3.      يشعر الطالب بأن الامتحان قد غطى أجزاء المادة جميعها.

v    جدول المواصفات:
يًبنى في ضوء الأهداف التعليمية المحددة المتوخاة من تعلم موضوع مقرر أو وحدة درسية محددة ويراعى فيه شمول البنود الاختبارية للأهداف المتنوعة للوحدة الدرسية.

v    أمور يجب مراعاتها في بناء جدول المواصفات:
1.      تجزئة المادة إلى فروع صغيرة مترابطة تشكل بمجموعها الوحدة الدرسية أو المادة التعليمية.
2.      مستوى الأهداف بحسب تصنيف بلوم.
3.      الأهمية النسبية لكل جزء في المادة الدراسية ويكون المعيار هنا:
أ.   عمر الطلبة الزمني.
ب.  كمية الجهد الذي يبذله المتعلم في تعلم الموضوع.
ج.   نوع المعرفة المطلوبة.
د.   عدد الحصص المستغرقة في تدريس هذه المادة.
4.      تحديد الوزن النسبي أو الأهمية النسبية لكل مستوى من مستويات الأهداف.
5.      تحديد فقرات الاختبار بناء على الوقت المخصص.
المحتوى
المعرفة والاستيعاب
التطبيق
التحليل والتركيب
التقويم
مجموع فقرات الاختبار
المعاني والأفكار 10%





الوقائع والأحداث 7%





الشخصيات والمواقف 7%










































ملاحظة: يمكن العودة إلى التعيين لتصفح جدول المواصفات.
يُعرف عدد الفقرات في كل خلية من العلاقة التالية:   
 















21.  تطبيقات عملية على تحليل وحدة درسية وصوغ أهدافها في مادة اللغة العربية

v    فوائد تحليل النص:
1.      تحديد المعاني والأفكار والحقائق الجديدة الواردة في النص واختيار المناسب منها للطلبة.
2.      الاطلاع على وقائع وأحداث طريفة فيها متعة للطلبة.
3.      تمثل الشخصيات الواردة في النص والاطلاع على مواقفها.
4.      استيعاب المبادئ والمفاهيم الواردة في النص وفهم دلالاتها.
5.      تمثل القيم والاتجاهات الواردة في النص.
6.      تحديد الألفاظ الجديدة بغية شرحها وتفسيرها.
7.      إثراء لغة الطالب من خلال التعابير اللغوية الجميلة.
8.      تحديد الأنماط اللغوية والتراكيب النحوية المتنوعة والتدرب على استخدامها وظيفياً من قبل الطلبة.

v    يتم تحليل النص في اتجاهين:
1.      المضمون ويتضمن:
أ.  الفكرة العامة.         ب.   الفكر الفرعية.        ج. الوقائع والأحداث.       د.  الشخصيات والمواقف.
هـ.  المفاهيم والمبادئ.      و.  الحقائق والآراء.          ز.   القيم والاتجاهات.
2.      الشكل، ويتضمن:
أ.   المفردات.      ب.  التراكيب اللغوية.         ج.  التعابير الجميلة.          د.   دلالات الألفاظ والعبارات.
هـ.   الأساليب اللغوية.       د.  تكامل اللغة.

v    الوظائف التي تؤديها الأهداف التربوية:
1.      تمثل السبيل نحو اختيار محتوى الخبرات التعليمية المناسبة.
2.   ضرورية لاختيار أوجه النشاط التعليمي المناسبة، فوضوح الأهداف وتحديدها بدقة يساعدان المعلم على اختيار الأنشطة التي تمكنه من تحقيق أهداف الدرس.
3.      تقدم مستويات لما يُعَلَّم، وكيف يُعلَّم.
4.      ضرورية للتقويم السليم.

v    تصنيف الأهداف التعليمية:
ü      الأهداف المعرفية:
1.      التذكر والمعرفة (القدرة على تذكر المعارف والمعلومات واستدعاؤها من الذاكرة).
أ.   يحدد جوانب معينة في حياة الشاعر.
ب.  يذكر معلومات محددة عن قائل النص.
ج.  يتعرف حياة الشاعر.
د.   يحفظ ثلاثة أبيات من النص.
2.      الفهم والاستيعاب (القدرة على إدراك المادة اللغوية واستيعابها وشرحها وصياغة المعارف في أشكال جديدة).
أ.   يشرح التعبير التالي بلغته الخاصة.
ب.  يستخلص الفكرة الرئيسة في النص.         (يحدد، يستنتج).
ج.  ينثر المقطع الأخير من النص بلغته الخاصة.
د.   يشرح معاني المفردات / التراكيب.           (يفسِّر).

هـ. يوضح الصورة الجمالية التالية.   (يشرح).
و.   يعطى من النص أمثلة متعددة تشير إلى   (...).
3.      التطبيق (استخدام المجردات التي تتمثل في الأفكار والمبادئ والمفاهيم في مواقف جديدة).
أ.   يستخدم الكلمات (...) استخداماً وظيفياً.
ب.  يحاكي الصورة التالية (...).
ج.  يوظف التعبير التالي (...) في مواقف جديدة.
د.   يوظف الكلمات (...) في سياق جديد.
هـ. يعرب الكلمات التالية إعراباً تاماً.
4.      التحليل (تجزئة المعرفة أو الموضوع إلى مكوناته الأساسية وتحليل العلاقات بين الأجزاء).
أ.   يحلل النص إلى أفكاره الفرعية.
ب.  يحلل الصورة الواردة في التعبير التالي.
ج.  يميز بين الحقائق والآراء التالية.
د.   يحلل شخصية الشاعر.
هـ.  يحلل أسلوب الشاعر من حيث اللغة، المعاني، الصور، العاطفة.
و.  يستخلص الخصائص الفنية لأسلوب الشاعر.
ز.   يستخلص عواطف الشاعر الواردة في النص.
5.      التركيب (القدرة على تجميع وربط عناصر أو أجزاء المعرفة لتكوين كل متكامل.
أ.   يلخص النص بلغته الخاصة.
ب.  يكتب موضوعاً قصيراً يصف فيه (...) مستعيناً بتعابير وردت في النص.
ج.  يروي قصة مستمدة من المعاني التي وردت في الدرس.
د.   يكوّن جملتين مفيدتين تحتويان على أسلوب الشرط والاستفهام.
6.      التقويم (قدرة المتعلم على الحكم على قيمة ما تعلمه).
أ.   ينتقد آراء الكاتب الواردة في النص.
ب.  يبرر الأسباب التي دعت الكاتب أو الشاعر إلى التعاطف مع البطل.
ج.  يدعم رأي الكاتب أو الشاعر في تقديره وإعجابه بالبطل.
د.  يقارن بين حياة الإنسان الذي (...) وحياة الإنسان الذي (...).
هـ. ينتقد أسلوب الشاعر من حيث الألفاظ والتراكيب والصور والأفكار.
و.  يقوِّم المفردات الموحية الواردة في النص.

v    الأهداف الانفعالية الوجدانية:
 (تتعلق بتنمية مشاعر المتعلم وتطويرها وتنمية عقائده في التكيف مع الآخرين وتتضمن أنواعاً من السلوك تتصف بالثبات كالقيم والاتجاهات والميول).
ü      وتصنف الأهداف الانفعالية إلى:
1.      الاستقبال (استعداد الطالب المتعلم إلى الاهتمام بموضوع التعلم).
أ.   يصغى باهتمام إلى وصف الشاعر لــ ..
ب.  يحس بما تعانيه إحدى شخصيات النص.
ج.  يسأل عن مفردات محددة وردت في النص يجهل معناها.


2.      الاستجابة (المشاركة الإيجابية من جانب المتعلم والتفاعل مع المادة التعليمية).
أ.   يشارك في النشاطات التي يدور حولها النص.
ب.  يقرأ نصوصاً أخرى تدور حول الموضوع الذي تعلمه.
ج.  يكتب قصة – سمعها – تدور حول الموضوع.
د.   يبدي اهتماماً واضحاً بموضوع النص من حيث أفكاره ولغته.
3.      إعطاء قيمة (ما يعطيه المتعلم من قيمة للموضوع الذي يتعلمه والتعبير عنها في سلوك واضح وظاهر).
أ.   يدعو إلى نصرة أطفال الانتفاضة. (يدعو إلى قيمة معينة).
ب.  يسهم في أعمال محددة لرفع الظلم عن العمال.
ج.   يشارك الشاعر عواطفه ومشاعره التي يقدر فيها البطل.
د.    يقدر التعابير الجميلة الواردة في النص ويحدد مواطن الجمال فيها.
4.      تمثل القيم (ما يتكون لدى المتعلم من قيمة أو من منظومة من القيم نضبط سلوكه وتوجهه).
أ.   يستخدم الأسلوب الموضوعي في معالجة مشكلاته.
ب.  يوظف المفردات والتعابير الجميلة التي تعلمها في أثناء التعبير عن أفكاره ومشاعره.
ج.  يستخدم المكتبة المدرسية في إثراء النصوص الأدبية التي تعلمها.
v    الأهداف النفسحركية:
 (التي تتعلق بالقدرة على القيام بأداء معين يتطلب تناسقاً حركياً ونفسياً وعصبياً).
1.      يكتب حرف السين بخط النسخ.
2.      يؤدي النص الشعري أداءً معبراً عن المعنى.
3.      يكتب مقطعاً من النص بخط واضح وبدون أغلاط.
4.      يجمع الصور الجميلة الواردة في النص ويحاول محاكاتها.
5.      يقرأ النص قراءة معبرة عن المعاني الواردة فيه.
6.      يمثل النص بأداء يعبر عن المواقف المختلفة فيه.
v    الأمور التي يجب مراعاتها عند تحديد الأهداف السلوكية:
1.      شمولية الأهداف للمجالات الثلاثة.
2.      مراعاة التدرج البنائي النامي للأهداف من المستوى المعرفي البسيط إلى مستويات أرقى.
3.      صياغة الأهداف بصورة واضحة ومحددة ويمكن قياسها وتقويمها.
4.      مراعاة أن تتضمن الجملة الهدفية ما يلي:
أ.   أن + فعل مضارع يصف سلوكاً ملحوظاً.
ب.  محتوى السلوك (معرفة، مهارة، اتجاه).
ج.  وصف الشروط والظروف التي يحدث السلوك في إطارها.
د.   معيار الأداء المقبول للسلوك.







22.   قوائم التقويم الذاتي لمعلم اللغة العربية

v    التقويم الذاتي لمعلم اللغة العربية:
عملية متعددة الجوانب منها ما يتعلق بتتبع نمو الطالب لغوياً والوقوف على مواطن الضعف وعلاجها، ومنها ما يتعلق بتتبع أساليب المعلم في تعليم الفروع المختلفة وما يستخدمه من وسائط ومنا ما يتعلق بأوجه النشاط اللغوي ومنها ما يتعلق بالكتب المقررة.

v    طرق التقويم الذاتي لمعلم اللغة العربية:
1.      تحليل نتائج طلابه في مادة اللغة العربية، فإن كان هناك ضعف واضح ربما يكون سببه ضعفاً في أساليب التدريس.
2.   النقد الذاتي: وفي هذا النوع من التقويم ينقد المعلم أداءه بنفسه مستخدماً أسساً ومعايير موضوعية مستمدة من فهمه لواجباته ومسئولياته، وقد تأخذ صوراً متعددة منها:
أ.   الأسئلة التي يوجهها المعلم لنفسه.
ب.  استخدام أشرطة التسجيل ثم الاستماع إلى أوجه القوة أو الضعف في أدائه.


























23.  القيم والاتجاهات وطرائق تعليمها في مادة اللغة العربية

v    تعريف القيمة:
معنى وموقف وموضع التزام إنساني أو رغبة إنسانية يختارها الفرد بذاته للتفاعل مع نفسه ومع البيئة الكلية التي يعيش فيها ويتمسك بها.
ü      تتألف القيمة من اتحاد مكونين هما: المكون العقلي والمكون الوجداني.
ü   والقيمة لا تكتمل لأغراض وظيفية وإنجازية إلا بانضمام عنصر ثالث هو الممارسة أو السلوك الذي ينبغي أن يتسق مع القيمة الكامنة.
ü      ترتبط القيم بمعايير ثلاثة هي: الاختيار، التقدير، الفعل.
§         الاختيار: يتضمن انتقاء القيمة من أبدال مختلفة.
§         التقدير: التعلق بالقيمة والاعتزاز بها.
§         الفعل: ممارسة القيمة فعلياً وتتكرر باستمرار.

v    أساليب تدريب الطلاب على تمثل القيم واكتسابها:
1.   أسلوب الوعظ المباشر أو التلقين (وهو يتنافى مع معيار الاختيار لذلك تزول هذه القيم بزوال العوامل والظروف التي أدت إلى التمسك بها).
2.   القدوة: (محاكاة القدوة وتقليدها في شتى الممارسات، فالمعلم يمكن أن يكون خير قدوة لطلابه، والشخصيات الواردة في الدروس كالأنبياء والصحابة والقادة...).
3.      اختيار القيم من خلال الرجوع إلى القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف.
4.      تنظيم خبرات مناسبة يمارسها الطلاب لاكتساب قيم محددة.
5.      الاختيار العقلاني للقيمة الصالحة بعد النظر في البدائل الممكنة.

v    وسائل يمكن من خلالها تنمية اتجاهات إيجابية لدى الطلاب.
1.      استيعاب الاتجاهات السائدة في البيئة وتمثلها.
2.      نمو الاتجاهات من خلال الآثار الانفعالية لأنواع محددة من الخبرات.
3.      نمو الاتجاهات من خلال الخبرات الصادمة.
4.      اكتساب الاتجاهات من خلال العمليات الفعلية المباشرة.

v    مصادر القيم وتصنيفها:
1.      أهم مصدر لقيمنا هو الدين الإسلامي.
2.      العصر الجاهلي.
3.      التراث الإنساني العالمي.
4.      مواد الدراسة المنهجية.

v    مجالات القيم:
أ.   المجال الديني.             ب.  الأخلاقي.                   ج.  الاجتماعي.                 د.  الاقتصادي.                 هـ. السياسي        و.  القانوني.                   ز.  المعاملة.                    ح.  العقلي والعلمي.



v    تعريف الاتجاه:
نزعة أو ميل إلى القيام بفعل أو رد فعل إيجابي أو سلبي أو محايد تجاه الأشخاص أو الأفعال أو القيم أو الأفكار أو المعلومات أو الأحداث أو الأوضاع.

v    خصائص الاتجاه:
1.      الاتجاه الإيجابي قد يتطور ويصبح قيمة.
2.      نزعة أو ميل يتفاوت عند الناس.
3.      يكون سلوكاً قد يكون مرغوباً فيه أولاً.
4.      شخص يتغير ويصعب قياسه وقد يكون خاطئاً وغير موضوعي.


24.   تطبيقات عملية على التعليم المفرد في تنظيم تعلم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية العليا
.
ü   يمارس التلميذ المتعلم في التعلم الفردي النشاطات التعليمية بمفرده بحيث ينتقل من نشاط إلى آخر بحرية بالسرعة التي تناسبه مستعيناً بالتقويم الذاتي وإرشادات المعلم وتوجيهاته كلما دعا الأمر إلى ذلك.
v    صور مقترحة لهذا النمط من التعلم:
1.   صحائف الأعمال: وسيلة من وسائل التعلم الفردي لدى التلاميذ بحيث يبذل التلميذ الجهد التعلمي بالقدر الذي يناسبه وبالسرعة الملائمة، ويشترك مع المعلم في التقويم وفي اتخاذ القرارات التي تبني على نتائج ذلك التقويم.
وتحمل هذه الصحف عدداً من النشاطات المتنوعة بحيث يُطلب إلى التلميذ إنجازها كما تحمل الإجابات الصحيحة عن تلك الأعمال موجودة في دليل التصحيح فيقارن التلميذ إجاباته بالإجابات الصحيحة ويقوّم إنجازه قبل الانتقال إلى صحيفة أخرى.
2.   بطاقات التفكير الطلق: يطرح المعلم في هذه البطاقات مجموعة من الأسئلة تتحدى تفكير التلاميذ، أو يضعهم أمام مشكلات ثم يطلب إليهم أن يذكروا الأسباب المحتملة لحدوث هذه المشكلات أو الحلول التي يمكن الالتجاء إليها.
















25.   لغة التلميذ وطرائق إثرائها

v    عوامل التحصيل اللغوي وطرائق إثراء لغة التلميذ:
1.      كثرة الممارسة: وتتحقق الممارسة إذا تحقق الفهم، وتوافر المحيط اللغوي الذي يدعو إلى المحاكاة.
2.      والمحاكاة هي الأسلوب العملي الذي يكتسب التلميذ من خلاله الأنماط اللغوية المختلفة ويشترط فيها أن تقوم على الفهم بعد الإحساس بالحاجة إلى الممارسة.
3.      تجنب الدراسة النظرية للغة: وبخاصة فيما يتعلق بقواعدها وأبنيتها والاهتمام باستعمالها وممارستها وظيفياً، فالأهمية يجب أن تعطى للاستعمال.
4.      كثرة القراءة: فهي وسيلة من وسائل إتقان اللغة، وعامل من عوامل التدريب على اكتسابها واستعمالها وفهم عناصرها ومصدر لنمو التفكير وتربية الذوق وتحليل الأفكار.

26.   تدريس القواعد وظيفياً

v    يمكن أن يتحقق أهداف تدريس القواعد لدى الطلاب إذا تمكن المعلم أن يقوم بما يلي:
1.      تحليل موضوع الدرس إلى مهاراته اللغوية المتنوعة وتحديد الجوانب التي ينبغي أن يفعلها الطالب.
2.      تحديد أهداف الدرس في ضوء التحليل الشامل لمهاراته اللغوية.
3.      تخطيط أوجه النشاط المنتمية والمناسبة لتحقيق الأهداف.
4.      إعداد البنود الاختبارية المنتمية التي تحقق الأهداف.

v  يحسن بالمعلم عند تدريس أي مادة في النحو أن ينصب اهتمامه على وظيفية ما يتعلمه التلميذ من خلال التطرق إلى ما يلي:
1.      شرح معنى المصطلحات والمفاهيم النحوية.
2.      استخدام القاعدة استخداماً طبيعياً.
3.      تعزيز استخدام القواعد في الدروس المقبلة ومن خلال الفروع الأخرى.
4.      تحديد عمل كل أداة يتعلمها الطالب من حيث المعنى والشكل.
5.      تعزيز القواعد عن طريق السماع والمحاكاة والتكرار.
6.      تعليم القواعد عن طريق القياس.
7.      التدريب على تعلم الأساليب اللغوية المتنوعة وكيفية استخدامها.
8.      اختيار الأمثلة المناسبة التي تساعد على فهم القاعدة المراد تعلمها.
9.      التطبيقات المنتمية.









27. التقويم التربوي واختبارات التحصيل

v    مفهوم التقويم التربوي:
عملية تجمع فيها بيانات بطرق القياس المختلفة، ونتوصل فيها إلى أحكام عن فاعلية العمل التربوي سواء أكان تدريسياً أم غيره مستندين في أحكامنا إلى معايير الكفاية أو الفاعلية بدلالة مدى تحقق الأهداف التربوية.

v    التقويم والقياس:
القياس وسيلة التقويم، فالقياس يتضمن ملاحظة كمية، ويفترض أن يقدم القياس بيانات موضوعية تبنى عليها الأحكام.

v    مفهوم القياس:
العملية التي يمكن بواسطتها تعيين قيم عددية لصفات أو خصائص أو أبعاد وفق شروط معينة.
ü      تستخدم في القياس النفسي والتربوي أساليب الملاحظة المختلفة ومن أهمها " الاختبار" الذي يعرف بأنه " طريقة منظمة لقياس عينة من السلوك".

ü      إن عملية القياس باستخدام الاختبارات وأساليب الملاحظة محدودة في دقتها ومن أهم هذه الجوانب:
1.      القياس النفسي والتربوي هو قياس غير مباشر للسمة أو الصفة التي نريد قياسها.
2.      إن القياس يتناول عادة عينة محدودة من السلوك الملاحظ وليس كل السلوك.
3.      إنه ليس من السهل في قياس الخصائص الإنسانية التواصل إلى وحدة قياس تمثل كمية محددة من الخاصية أو الصفة.
4.      الصفر في قياس الصفات الإنسانية اعتباري وليس مطلقاً.

v    دور التقويم في العملية التربوية:
ü      الهدف الأساسي للتقويم التربوي هو تحسين العمل التربوي بقصد الحصول على نتائج أفضل وأكثر تحقيقاً للأهداف التربوية وعلى أساس الأحكام التي يتم التوصل إليها بالتقويم تتخذ قرارات هامة.
ü      ومن المجالات التي يكون للتقويم دور هام فيها وتستدعي التوصل إلى قرارات:
1.      في تطوير المناهج تستخدم أساليب تقويم مختلفة بغرض:
أ.    دراسة فاعلية المناهج.
ب.  التعرف إلى حاجات المتعلمين.
ج.  اختيار خبرات التعلم الأكثر فاعلية.
2.      في تطوير وتحسين عملية التدريس تستخدم الاختبارات وأساليب التقويم الأخرى في:
أ.   تشخيص صعوبات التعلم وتقويم فاعلية الأساليب العلاجية.
ب.  تقويم خبرات التعلم والتعليم.
ج.  توضيح أهداف التدريس وتأكيدها لدى المعلم والمتعلم.
د.   توجيه نشاط التعلم وتوفير الدافعية له.
هـ.  تقويم فاعلية التدريس وأساليبه.
و.   تعديل خطة التدريس بناء على نتائج التقويم التكويني.
ز.   تقويم فاعلية وسائل التعليم.
3.      في عمليات الإرشاد والتوجيه تستخدم أساليب متعددة منها:
أ.    تقويم خصائص المتعلم وملاءمتها لأغراض الاختيار الأكاديمي والمهني.
ب.  تشخيص جوانب الاضطراب وسوء التكيف عند المتعلمين.
ج.  تقدير عناصر البيئة الطبيعية والاجتماعية والثقافية.
4.      في عمليات قبول الطلبة وتصنيفهم في البرامج العملية:
ومن الأمثلة على قرارات يمكن أن تبنى على نتائج التقويم:
أ.   تغيير او تعديل أسلوب التدريس أو خطته.
ب.  إعادة تنظيم مادة التدريس.
ج.   تطوير أو تعديل المنهاج.
د.    تعديل بعض الأهداف لتصبح أكثر قابلية للتطبيق.
هـ.  تنظيم أو إعادة تنظيم العلاقات الإدارية في المؤسسة.
و.   تنظيم برامج تدريبية لتطوير المستوى العلمي والمهني للمعلم.
ز.   تعديل الكتاب المدرسي أو تحديث جوانب منه.
ح.   تصميم برامج علاجية لمعالجة ضعف التحصيل عند بعض الطلبة.

v    المقومات الأساسية لخطة التقويم:
1.      تحديد الحاجة للتقويم أو الغرض منه بدلالة القرارات المطلوب الوصول إليها.
2.      تحديد الأهداف التي نسعى إلى تقويم مدى تحققها.
3.      اختيار أو تطوير أو بناء أداة التقويم المناسبة على أساس الأهداف المحددة.
4.      استخدام أداة التقويم في عملية جمع البيانات في ظروف موضوعية.
5.      وضع تصور مسبق حول الأساليب التي ستعالج بها البيانات.
6.      صنع القرارات في ضوء الأحكام التي يتم التوصل إليها.

v    أساليب التقويم: تصنيف أساليب التقويم بطرق مختلفة:
1.      حسب مجال القياس: في مجال القدرات مثلا: كالتحصيل والذكاء والاستعدادات والقابليات وفي مجال الخصائص الشخصية والانفعالية والدافعية.
2.      حسب طريقة التطبيق: بعضها يطبق جماعياً، وبعضها يطبق فردياً وبعضها تحريرياً  ويعضها شفوياً.
3.      حسب طريقة الاستجابة: لفظية، أدائية حركية.
4.      حسب الخصائص السيكومترية وطبيعة الأداء ويندرج تحت النوع الأول اختبارات التحصيل بأنواعها واختبارات القدرات العقلية والحركية  ويندرج تحت النوع الثاني أساليب قوائم الشخصية والميول والاتجاهات وأساليب التقدير والاستبانات والسجلات التراكمية...

ü      في مجال قياس التحصيل الدراسي تصنف إلى:
أ.   محكية المرجع: وفيها يقوَّم أداء الطالب بمقارنته بمحكات قياسية للأداء.
ب.  معيارية المرجع: وفيها يقوَّم أداء الطالب بأداء فئة مرجعية محددة وفيها يتحدد ترتيب الطالب بمجموعته.
وفي مدارسنا تستخدم الاختبارات محكية المرجع.

v    التقويم المستمر في عدة مستويات وعدة مراحل وفيه تستخدم أساليب التقويم التالية:
1.      التقويم المبدئي: ويتضمن نشاطات تقويمية تتعلق بتقدير الحاجات وتخطيط البرامج وتشخيص استعداد الطلبة للتعلم.
2.      التقويم التكويني: وهو نشاط تقويمي يجري في أثناء عملية التعلم والتعليم ابتداء من مراحلها الأولى حتى ما قبل انتهائها وبذلك تتيح الفرصة في كل مرة للتغذية الراجعة.
3.      التقويم الختامي: يتضمن نشاطاً تقويمياً يأتي في ختام مقرر دراسي أو وحدة كبيرة من المقرر وتستخدم المعلومات الناتجة عنه لأغراض إدارية تساعد في اتخاذ قرار يتعلق بمستقبل طالب مثل إجازته من صف إلى صف أعلى.

v    اختبارات التحصيل: المبادئ العامة التي تؤخذ بالاعتبار وعند التخطيط للاختبار:
1.      يهدف كل اختبار لقياس وظيفة محددة.
2.      يقيس اختبار التحصيل مدى تحقق أهداف تدريس معينة.
3.      يمثل الهدف التدريسي أحد نواتج التعلم هما الأهداف والمحتوى.
4.      هناك جانبان نصف بهما نواتج التعلم هما الأهداف والمحتوى.
5.      يمثل الاختبار عينة فقط من نواتج التحصيل المتوقعة.

v    خطوات عملية التخطيط للاختبار:
1.      تحديد الغرض من الاختبار.
2.      تحليل أهداف التدريس واشتقاق الأهداف السلوكية الخاصة.
3.      تحليل محتوى مادة التدريس.
4.      تحديد شكل الأسئلة وطريقة الصياغة.
5.      كتابة الأسئلة وينصح بكتابة عدد أكثر من العدد المقرر من الأسئلة ومراجعتها وتنقيحها مسترشداً بالخبراء والمختصين.
6.      كتابة تعليمات توضح طريقة الإجابة.
7.      تحديد زمن الاختبار.
8.      تهيئة الأسئلة وتعليمات الإجابة للإخراج والطباعة.
9.      تحديد الإجراءات التي ستتبع في تطبيق الاختبار.
10. بيان طريقة تصحيح الاختبار واستخراج العلامات.
11. تحضير النماذج المناسبة لتفريغ الإجابات.

v    مقارنة بين الأسئلة المقالية الموضوعية
وجه المقارنة
الأسئلة المقالية
الأسئلة الموضوعية
ü      من حيث المفاهيم التعريفية
الحرية في الاستجابة: يترك للطالب تنظيم الإجابة بطريقته "وتتأثر بذاتية المصحح".
الاستجابة مقيدة: يختار الطالب من بين إجابات بديلة معطاة "لا تتأثر بذاتية المصحح".
ü      من حيث الشمول والمجال التحصيلي
غير شاملة لأنها قليلة العدد
شاملة لأنها كثيرة العدد تمثل جميع أجزاء المادة
ü      من حيث أنواع الأهداف التي يمكن قياسها
مرنة قابلة لاحتواء أهداف متنوعة لكن فاعليتها تعتمد على صياغة السؤال واختيار محتواه.
لا يمكن قياس بعض الأهداف التدريسية وبخاصة التي تعتمد على إنتاج الأفكار.
ü      مصادر الخطأ
يأتي الخطأ في عملية التصحيح وتقدير العلامة وأن عدد الأسئلة يكون قليلاً فتكون عينة التحصيل الممثلة صغيرة.
موضوعية التصحيح والأخطاء أقل بكثير.
ü      احتمالات التخمين
يضبط التخمين بدرجة كبيرة.
احتمالات تخمين الإجابة كبيرة.





v    كيف نحسِّن الأسئلة المقالية:
1.      أن يكون استعمالها مقصوراً على الأغراض والمواقف الملائمة لها وخاصة في مجموعات صغيرة.
2.      التخطيط الجيد لبناء الامتحان.
3.      استخدام الصيغ التي تساعد على تحديد المطلوب من السؤال وتجنب الصيغ المفتوحة والغامضة.
4.      مراعاة الشمول بزيادة عدد الأسئلة ذات الإجابات القصيرة.
5.      وضع إجابة نموذجية لكل سؤال مما يساعد على تنقيح الأسئلة والتأكد من سلامة صياغتها.
6.      ضبط إجراءات التصحيح من خلال تحضير الإجابة النموذجية للأسئلة وبيان سلم العلامات لكل سؤال.

v    أشكال الأسئلة الموضوعية:
1.      أسئلة التكميل وتأتي على عدة صيغ:
أ.   الصيغة الاستفهامية.                 ب.  صيغة جملة غير تامة.              ج.  صيغة الاقتران.
2.      أسئلة الاختيار من بديلين وأسئلة الصواب والخطأ.
3.      أسئلة الاختيار من عدة إجابات.
4.      أسئلة المقابلة.

v    المهارات اللغوية والفكرية التي تساعد الأسئلة المقالية على قياسها:
1.      القدرة على تنظيم الأفكار وترابطها وتسلسلها وتكاملها.
2.      القدرة على إبداء الآراء واستدعاء الشواهد التي تدعمها.
3.      التمكن من استخدام القواعد النحوية والصرفية استخداماً سليماً.
4.      القدرة على تحليل الأفكار ونقدها وتوليد أفكار جديدة.
5.      القدرة على التعبير عن الأفكار والخبرات الخاصة بالمتعلم.
6.      القدرة على تحديد القيم الجمالية الواردة في النصوص الأدبية.
7.      القدرة على استخدام المفردات والتعابير والتراكيب اللغوية استخداماً وظيفياً.
8.      مدى نمو الطالب لغوياً وثقافياً وفكرياً.















28.   الاختبارات التشخيصية

v    الاختبار التشخيصي:
وهو نوع من الاختبارات يهدف إلى تعيين مواطن الضعف أو الإخفاق في التعلم وتحديد وصفات تصحيحية لمهمات تعلمية محددة بغرض تصحيح أخطاء التعلم الفردية والدعامة الأساسية التي يبنى عليها الاختبار التشخيصي هي تحليل المهارة الواجب تعلمها إلى جزئياتها تحليلاً نوعياً بغرض تحديد جوانب القصور مع تقصي أسبابه.
ü      تحليل المهارة المتعلمة وصوغ بنود اختبارية تشخيصية لأجزائها ما يميز الاختبار التشخيصي.
ü      التركيز على مقدار ما اكتسبه الطالب من معلومات سابقة ما يميز اختبار تحديد المستوى.

v    أهمية الاختبارات التشخيصية:
1.      تشخيص مشكلات التعلم وسبر عميق لأسباب عجز التعلم التي ظلت دون حل بالاختيار التكويني.
2.      الكشف عن الطلاب الذين يواجهون صعوبة في التعلم وكشف مواطن الخطأ والقصور عندهم وتنظيم خطة علاجية مناسبة وتنفيذها بهدف تيسير وتحسين التعلم.
3.      تعيين الأخطاء النوعية للتعلم من خلال العدد الكبير من البنود الاختبارية حول جزئية من المادة أخفق فيها الطلاب.
4.      اختبار الطلاب ذوي المشكلات التعليمية الصارخة.
5.      توضح الاختبارات التشخيصية مدى الفروق بين الطلاب.
6.      يستخدم كلما دعت الحاجة إليه.

v    تختلف الاختبارات التشخيصية عن الاختبارات المسحية (تحديد المستوى) في نواحٍ هامة منها:
1.      تركز الاختبارات التشخيصية على الأهداف المتعلقة بالتشخيص فقط.
2.      تتضمن الاختبارات التشخيصية عدداً أكبر من البنود الاختبارية المبسطة التي تقيس وظيفة تعليمية محددة.
3.      تعتمد البنود الاختبارية التشخيصية على تحليل تفصيلي لمهارات محددة متضمنة في الأداء الناجح.
4.      يقل مستوى الصعوبة في بنود الاختبار التشخيصي عموماً.

v    خطوات بناء الاختبارات التشخيصية:
1.      تعيين الأخطاء الشائعة وتصنيفها.
2.      تحليل كل مهارة خاصة بمهمة تعليمية محددة إلى مكوناتها الجزئية.
3.      صوغ هدف سلوكي بسيط عن كل مكون جزئي.
4.      صوغ عدة بنود اختبارية عن الهدف الخاص بكل مكون جزئي.
5.      تحدد علامة لكل بند اختباري.
6.      تحليل الأخطاء تحليلاً كيفياً نوعياً.
7.      تحديد أنواع أخطاء كل طالب وعدد مرات تكرار الخطأ أو الفشل في الإجابة إطلاقاً.








29.  الاختبارات الأدائية

v    مفهوم الاختبارات الأدائية:
هي اختبارات تتطلب أن يبرهن الفرد على مهاراته في أداء عمل ما وتقتصر على مجالات التربية الفنية والمهنية والاقتصاد المنزلي والرياضة والموسيقى فهو يقابل الاختبارات الكتابية التي تعتمد على الأوراق والأقلام وغيرها من أدوات الكتابة ويستخدم الاختبار الأدائي في قياس مهمة لا تتطلب استجابة لفظية.

v    أنواع الاختبارات الأدائية:
اختبار أداء يعتمد على الورقة والقلم.
اختبار تعرف.
اختبار أداء ظاهري.
اختبار عينة العمل أو المثال العملي.

v    خطوات بناء الاختبارات الأدائية:
تحديد النتاجات التعليمية التي ينبغي قياسها.
تعيين درجة الواقعية المناسبة في موقف الاختبار وفق الأهداف والتتابع في اكتساب المهارة.
تحديد تعليمات لخطوات الأداء العملي وتتضمن:
أ.   الغرض من الاختبار.
ب.  الأجهزة والمواد.
ج.  إجراءات الاختبار.
د.   طريقة التصحيح.


















30.  القصة في المرحلة الثانوية
مفهومها ، تطورها ، أنواعها، عناصرها ، أساليب تدريسها.

v    معايير اختيار العمل القصصي :
1-     الفئة العمرية للطلبة
2-     أهداف القصة
3-     القيم و الاتجاهات
4-     الوضوح .
5-     العقدة .
6-     الوعاء ا للغوي
7-     الواقعية

v    أهداف تدريس القصة :
1-     الارتقاء بالبنية العقلية للطلبة .
2-     توجيه الطلبة نحو قيم إيجابية و اتجاهات مرغوب فيها.
3-     صقل و تهذيب البنية العقلية و النفسية و الاجتماعية للطلبة .
4-     زيادة المخزون اللغوي للطلبة .
5-     تنمية العواطف السامية و الخيال الخلاق .
6-     حفز الطلبة و استثارة دافعيتهم .
7-     صقل الحس الجمالي و الإنساني للطلبة .
8-     رفع مستوى الطلبة في التعبير الشفوي و الكتابي .
9-     تشجيع الطلبة على تنمية مواهبهم في كتابة فن القصة .
10- توجيه الطلاب إلى قضاء أوقات فراغهم بالمطالعة و الكتابة .
11- تنمية ملكة المحاكمة و النقد لدى الطلبة .
12- تواصل الطلبة مع قضايا المجتمع .
13- تبصير الطلبة بالفن القصصي و معرفة عناصره و مقوماته .

v    أساليب و أنشطة مقترحة لتدريس القصة .
1-     حل المشكلات
2-     تصنيف الموضوعات
3-     رسم المشاهد
4-     الأسئلة المفتوحة .
5-     كتابة الانطباعات عن الرواية .
6-     المقارنة في أعمال فنية مشابهة .











v    موجهات في تدريس العمل القصصي :
ü      يحسن بالمعلم عند تدريس العمل القصصي مراعاة ما يلي :
1-     اختيار الزمان و المكان المناسبين لتدريس القصة .
2-     الحرص على تهيئة الطلبة لموضوع القصة .
3-     توظيف المؤثرات الصوتية و البصرية .
4-     استخدام التنغيم المناسب لأشخاص القصة و مواقفهم
5-     اختيار عبارات مثيرة للتفكير و الجدل أو الخيال .
6-     انتقاء مفاصل أساسية من العمل القصصي ذات جاذبية .
7-     ترك الفقرات السردية من القصة للمطالعة الذاتية
8-     تمثيل حركات الأشخاص الواردة في القصة .
9-     ربط الأحداث الواقعية بأمور تنبئ ال قصة عنها و تعالجها .
10- تلخيص القصة بأسلوب مشوق .
11- مسرحة القصة و تمثيلها .
12- توجيه الطلبة إلى البرامج المسموعة أو المرئية التي استفادت من أحداث القصة .
13- عرض أفلام تلفازية و سينمائية مثلت القصة .

v    خطوات تدريس القصة :
1-     السلوك المدخلي .
2-     قراءة القصة .
3-     الفهم  و الاستيعاب .
4-     التذوق الأدبي .
5-     النقد ( تحليل عناصر القصة )
6-     التلخيص
7-     التمثيل .















31.  أساليب تدريس البلاغة

v    الأسس التي يعتمد عليها تدريس البلاغة
ü      أسس تتعلق في الدارس:
1.      التزود بقدرات معرفية تساعده على فهم النص البلاغي واستيعابه.
2.      الإلمام بقدر نحوي كافٍ لأن الدرس البلاغي يعتمد الجملة العربية.
3.      ثروة الطالب للدلالات المعجمية للألفاظ تساعد على فهم الحقيقة والمجاز.
ü      أسس تتعلق بالمعلم:
1.      المعرفة الشاملة في علوم اللغة من نحو وصرف ودلالة.
2.      المعرفة واسعة بطريقة أداء البلاغة أمام الطلاب.
ü      أسس تتعلق بموضوع الدراسة.

v    أهداف تدريس البلاغة:
1.      تذوق الأدب وفهمه فهماً دقيقاً لا يقف عند تصور المعنى العام للنص بل يتجاوزه إلى معرفة الخصائص والمزايا الفنية للنص.
2.      تبين نواحي الجمال الفني في الأدب وكشف أسرار هذه الجمال.
3.      فهم ما يدل عليه النص من ضروب المهارة الفنية للأديب.
4.      إنضاج الذوق الأدبي في الطلاب وتمكينهم من تحصيل المتعة والإعجاب بما يقرءون.
5.      إكسابهم القدرة على إجادة المفاضلة بين الأدباء وتقويم إنتاجهم الأدبي.

v    أساليب تدريس البلاغة:
أولاً: الأسلوب القديم:
1.      قسَّم علوم البلاغة إلى معانٍِ، بيان، بديع بحيث بدأ بتدريس الأصعب ثم الأسهل.
2.      تناول تدريس البلاغة بمعزل عن الأدب.
3.      انصب اهتمام هذه الأسلوب على التعاريف والتقاسيم والضوابط.
ثانياً: الأسلوب الحديث:
1.      اعتبر البلاغة وحدة متكاملة دون فواصل.
2.      اعتمد التواصل بين الدرس البلاغي والدرس الأدبي.
3.      اهتم باعتبار البلاغة وسيلة لتكوين الذوق الأدبي وإذكاء الحاسة الفنية عند الدارسين.
4.      اهتم بالناحية النفسية والوجدانية للأديب.

v    أسلوب الدائرة الأدبية:
وهذا الأسلوب يعتمد تدريس البلاغة من خلال النص الأدبي بعد قراءته وفهمه وتحليله وتذوقه وربطه بالبيئة والعصر ومضمون هذا الأسلوب يقتضي أن النص أولاً والبلاغة تابعة له.

v    الطريقة الاستقرائية:
هي الفضلى في تدريس هذه المادة وهي تعتمد المثال أولاً ثم الوصول إلى القاعدة.


v    خطوات الطريقة الاستقرائية:
1.      التمهيد بذكر مناسبة النص والتعريف بالشاعر.
2.      عرض النص على لوحة أو يشار له في الكتاب.
3.      يقرأ المعلم النص قراءة جهرية.
4.      قراءة النص من قبل التلاميذ.
5.      مناقشة الأفكار العامة للنص.
6.      شرح تفصيلي وتذليل الصعوبات اللغوية.
7.      الإشارة إلى المصطلح البلاغي موضوع الدرس (الاستعارة التصريحية مثلاً).
8.      الاستعانة بتعبير عالي شبيه بموضوعه.
9.      الاطمئنان إلى أن فكرة استعمال اللفظ في غير وضع له أصلاً أصبحت مفهومه.
10. يطرح المعلم أسئلة جزئية تؤدي إلى الوصول إلى المفهوم.
11. يستنبط المعلم المفهوم من التلاميذ.
12. يدرب المعلم التلاميذ على المفهوم بأمثلة شفوية.
13. يوجه المعلم الطلاب إلى جمال الاستعارة وسر بلاغتها.

v    الطريقة الاستنتاجية:
تعتمد توضيح القاعدة البلاغية أولا ثم استخراج الأمثلة التي تنطبق عليها هذه القاعدة.

v    خطوات الطريقة الاستنتاجية:
1.      التمهيد بمثل عامي.
2.      الوصول إلى المصطلح البلاغي وتسجيله.
3.      عرض نص على لوحة إضافية.
4.      قراءة النص من المعلم.
5.      قراءة التلاميذ للنص.
6.      يطلب المعلم من التلاميذ استخراج الاستعارة التصريحية.
7.      أسئلة جزئية للوصول إلى المفهوم.
8.      تدريب التلاميذ من خلال الإتيان بأمثلة شفوية.

9.      يوجه التلاميذ إلى تذوق جمال الاستعارة. 
أساليب تدريس اللغة العربية Reviewed by المكتبة الإلكترونية - مدرسة الصلاح الخيرية on الخميس, أغسطس 04, 2016 Rating: 5

ليست هناك تعليقات:

recent
recent
recent
recent

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

مكتبة مدرسة الصلاح الخيرية باشراف الأستاذ / عاطف سلمان وادي ( أبو نهاد ). يتم التشغيل بواسطة Blogger.